ولما عاد مهاجروا الحبشة إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – سألهم عن أعجب ما رأوه بأرض بالحبشة، فعن جابر – رضي الله عنه – قال: (لما رجع مهاجروا البحر ( الحبشة ) إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال لهم: ألا تحدثوني بأعاجيب ما رأيتم بأرض الحبشة؟! ، قال فتية (جماعة) منهم: بلى يا رسول الله! بينما نحن جلوس، إذ مرت عجوز من عجائز رهابينهم تحمل على رأسها قُلَّةً من ماء، فقام إليها فتىً من فتيانهم فوضع إحدى يديه بين كتفيها ثم دفعها فخرت على ركبتيها، فانكسرت قلتها، فلما ارتفعت، التفتت إليه فقالت: سوف تعلم يا غُدر (غادر)، إذا وضع الله الكرسي، وجمع الأولين والآخرين، وتكلمت الأيدي والأرجل بما كانوا يكسبون، فسوف تعلم كيف يكون أمري وأمرك عنده غداً، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: صدقت .. صدقت، كيف يقدس الله أمة لا يؤخذ لضعيفهم من شديدهم ؟! ) رواه ابن ماجه وحسنه الألباني .
قال السِّندي: ( يقدِّس الله ) أي: يُطَهِّرهم من الدَّنس والآثام ” .
وقال المناوي: ” ( كيف يقدس الله أمة لا يؤخذ لضعيفهم من شديدهم ): استخبار فيه إنكار وتعجُّب، أي: أخبروني كيف يُطهِّر الله قومًا لا ينصرون العاجز الضَّعيف على الظَّالم القويِّ، مع تمكُّنهم من ذلك؟!، أي: لا يطهِّرهم الله أبدًا، فما أعجب حالكم إن ظننتم أنَّكم مع تماديكم في ذلك يُطهِّركم! “.
في الحديث :ان من ورائكم ايام الصبر المتمسك بدينه كالقابض على الجمر’
مول الكروسة افصح من كثير من البرلمانيين الاشباح ولكنه زمن غلب فيه لكع ابن لكع _
اظن ان الحلال اصبح اصعب من قيام الليل وصوم النهار في زمن الرعاع.
اشتدي ازمة تنفرجي …قد اذن ليلك بالفرج
وظلام الليل له سرج… حتى يغشاه ابوالسرج
لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ماهذا الظلم وهذه الغطرسة علاش تايحيدو لهم رزقهم من أين سينفقون على أسرهم اللهم فرج هم المهمومين وفرج كرب المكروبين يارب
ولما عاد مهاجروا الحبشة إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – سألهم عن أعجب ما رأوه بأرض بالحبشة، فعن جابر – رضي الله عنه – قال: (لما رجع مهاجروا البحر ( الحبشة ) إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال لهم: ألا تحدثوني بأعاجيب ما رأيتم بأرض الحبشة؟! ، قال فتية (جماعة) منهم: بلى يا رسول الله! بينما نحن جلوس، إذ مرت عجوز من عجائز رهابينهم تحمل على رأسها قُلَّةً من ماء، فقام إليها فتىً من فتيانهم فوضع إحدى يديه بين كتفيها ثم دفعها فخرت على ركبتيها، فانكسرت قلتها، فلما ارتفعت، التفتت إليه فقالت: سوف تعلم يا غُدر (غادر)، إذا وضع الله الكرسي، وجمع الأولين والآخرين، وتكلمت الأيدي والأرجل بما كانوا يكسبون، فسوف تعلم كيف يكون أمري وأمرك عنده غداً، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: صدقت .. صدقت، كيف يقدس الله أمة لا يؤخذ لضعيفهم من شديدهم ؟! ) رواه ابن ماجه وحسنه الألباني .
قال السِّندي: ( يقدِّس الله ) أي: يُطَهِّرهم من الدَّنس والآثام ” .
وقال المناوي: ” ( كيف يقدس الله أمة لا يؤخذ لضعيفهم من شديدهم ): استخبار فيه إنكار وتعجُّب، أي: أخبروني كيف يُطهِّر الله قومًا لا ينصرون العاجز الضَّعيف على الظَّالم القويِّ، مع تمكُّنهم من ذلك؟!، أي: لا يطهِّرهم الله أبدًا، فما أعجب حالكم إن ظننتم أنَّكم مع تماديكم في ذلك يُطهِّركم! “.
في الحديث :ان من ورائكم ايام الصبر المتمسك بدينه كالقابض على الجمر’
مول الكروسة افصح من كثير من البرلمانيين الاشباح ولكنه زمن غلب فيه لكع ابن لكع _
اظن ان الحلال اصبح اصعب من قيام الليل وصوم النهار في زمن الرعاع.
اشتدي ازمة تنفرجي …قد اذن ليلك بالفرج
وظلام الليل له سرج… حتى يغشاه ابوالسرج
حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ماهذا الظلم وهذه الغطرسة علاش تايحيدو لهم رزقهم من أين سينفقون على أسرهم اللهم فرج هم المهمومين وفرج كرب المكروبين يارب