موجة الانتقادات ضد مواقع التواصل الإجتماعي مستمرة بسبب عنصريتها تجاه فلسطين
هوية بريس- متابعة
ما تزال ردود فعل المسلمين في كافة أنحاء العالم تتوالى ضد مواقع البحث والتواصل شجبا للتحيز السافر الذي انتهجته لفائدة المعتدين الصهاينة ضد الفلسطينيين، والأقصى الشريف، معتمدة في ذلك عملية المعاقبة لكل مَن ينشر صور أو أشرطة تبين جرائم المستوطنين وإرهابيي اليهود وعناصر جيش الكيان الصهيوني.
ومن آخر ردود الفعل هو انتشار رسائل توصي بالقيام بنفس عملية تنقيط الفيسبوك مع تطبيق الخرائط في محرك البحث غوغل من خلال تقييمه بنجمة ☆ واحدة ووضع تعليق مفاده أنه لا يوجد بلد اسمه إسرائيل وإنما الاسم الحقيقي هو فلسطين عاصمتها القدس.
هذا وكانت كل من فايسبوك وتويتر قد شنت حملات الحجب في حق كل المحتويات والحسابات التي تناصر فلسطين والشعب الفلسطيني أو تتهم إسرائيل بعد قصفها وإرهابها في حق الفلسطينيين بغزة والضفة.