في تصريح مثير أرشد الأمين العام للحزب الليبرالي محمد زيان عزيز أخنوش، مالك شركة إفريقيا، إلى طريقة إنهاء حملة المقاطعة الشعبية لشركته.
وقال المحامي زيان “الحل الوحيد المتبقي أمام عزيز أخنوش هو أن يقدم اعتذارا للمغاربة ومعه نصف ثروته التي راكمها والبالغ في المجموع 2.1 مليار دولار أمريكي”.
وحول طريقة تقديم نصف ثروة أخنوش قال زيان أن “أخنوش حر في الطريقة التي سيختارها لاقتسام ثروته مع المغاربة، سواء كان ذلك على شكل صدقة أو ضريبة متراكمة أو هبة”؛ ما يهم في النهاية -وفق زيان دوما- هو أن “يعطي لخزينة الدولة مليار دولار، ويحتفظ لنفسه بمليار دولار، فيما ستكون 100 مليون دولار الباقية من نصيب مدينة أكادير التي ينتمي إليها”.
هذا ولم يغفل زيان في التصريح ذاته مطالبته وزير الاقتصاد والمالية محمد بوسعيد بالانسحاب من الحكومة وتقديم استقالته فورا بعد وصفه المغاربة بـ”المداويخ”.
تحية نضالية لك أيها النقيب الحر محمد زيان.
لقد عرى حزبك عزيز أخنوش من خلال التقرير الذي تم إنجازه عن استغلال أخنوش لمنصبه في تكديس ثروته وإبرام صفقات تأمينية لحماية مصالحه الشخصية، وبعض هذه الصفقات كان أخنوش يمثل طرفي العقد بصفته ممثلا للدولة وبصفته ممثلا للجهة الأخرى، وهي من أغرب الصفقات والتي لا تتم إلا في دولة الاستبداد السياسي.
تحية نضالية لك أيها النقيب الحر محمد زيان.
لقد عرى حزبك عزيز أخنوش من خلال التقرير الذي تم إنجازه عن استغلال أخنوش لمنصبه في تكديس ثروته وإبرام صفقات تأمينية لحماية مصالحه الشخصية، وبعض هذه الصفقات كان أخنوش يمثل طرفي العقد بصفته ممثلا للدولة وبصفته ممثلا للجهة الأخرى، وهي من أغرب الصفقات والتي لا تتم إلا في دولة الاستبداد السياسي.
ها المعقول .نصف ثروة اخنوس يلاه نحيدو بها التدويخة .باش نوليو مواطنين ماشي خونة.ونشربو اسدي سنطرال اسيدها علي.