أكدت دراسة حديثة صدرت أخيرا عن المهندسين أنيس بلافريج، خريج جامعة باريس “باريس دوفين”، و”أكرو باريس تيك”، وزكرياء الأزهري، خريج المدرسة المركزية باريس، وجامعة باريس دوفين، أن المغرب استطاع تجنب 6 آلاف وفاة بسبب فيروس كورونا المستجد.
وقال المهندسان في تصريح لجريدة “العلم” إن المغرب استطاع أن يتجنب 6 آلاف وفاة بسبب كوفيد 19، وذلك بسبب الإجراءات الاستباقية التي تم اتخاذها، مضيفين أن الدراسة مكنتهما من وضع نموذج توقعي لعدد الوفيات في الأيام القادمة، وخطر امتلاء أسرة الإنعاش، وكذا التاريخ المحتمل لبلوغ الذروة، والذي سيكون في نهاية أبريل وبداية شهر ماي؛ وذلك بناء على معطيات تاريخية مقدمة من طرف وزارة الصحة، وأيضا معطيات مجموعة من البلدان الأخرى.
وشدد المهندسان على أن النموذج الإحصائي يتوقع تسجيل ارتفاع ملحوظ لعدد الوفيات، مع ارتفاع في عدد الإصابات خلال الأسبوع إلى غاية 27 أبريل 2020، ما بين 750 و800 هم بحاجة إلى عناية مركزة لمدة 20 يوما على الأقل.
كلام مستهلك وتخرص لا غير.. يحتاج لمعطيات دقيقة تدعم الكلام الذي استنتجوه..!!!؟ لأن المسلمين في حياتهم العامة وحياتهم الخاصة ليسوا مثل الغرب في حياتهم وأكلهم ومعاشهم.. وهذا الفيروس أصله حيواني.. والغرب يوسعون دائرة استهلاكهم للحيوانات كالحمير والخنازير والكلاب وغيرها و المسلمون في غنى عن ذلك ولا يحتاجون إليه بحكم تعاليم دينهم بالرغم من الجهل والبعد عن الدين.. أضف أن هناك أمرا هاما وهو أن الغرب برغم تقدمه الطبي والعلمي إلا أن الأرقام المتزايدة لوفيات كورونا تظهر ضعف هذا التقدم الطبي والعلمي والخصاص.. عكس دولنا العربية والإسلامية التي هي في الحضيض طبيا وعلميا وتكنولوجيا.. فلولا ألطاف الله تعالى بنا ثم نعمة الإسلام التني ننعم بها دون غيرنا من الأمم لكانت النتائج أفظع من الغرب.. والحمد لله على كل حال..
كلام مستهلك وتخرص لا غير.. يحتاج لمعطيات دقيقة تدعم الكلام الذي استنتجوه..!!!؟ لأن المسلمين في حياتهم العامة وحياتهم الخاصة ليسوا مثل الغرب في حياتهم وأكلهم ومعاشهم.. وهذا الفيروس أصله حيواني.. والغرب يوسعون دائرة استهلاكهم للحيوانات كالحمير والخنازير والكلاب وغيرها و المسلمون في غنى عن ذلك ولا يحتاجون إليه بحكم تعاليم دينهم بالرغم من الجهل والبعد عن الدين.. أضف أن هناك أمرا هاما وهو أن الغرب برغم تقدمه الطبي والعلمي إلا أن الأرقام المتزايدة لوفيات كورونا تظهر ضعف هذا التقدم الطبي والعلمي والخصاص.. عكس دولنا العربية والإسلامية التي هي في الحضيض طبيا وعلميا وتكنولوجيا.. فلولا ألطاف الله تعالى بنا ثم نعمة الإسلام التني ننعم بها دون غيرنا من الأمم لكانت النتائج أفظع من الغرب.. والحمد لله على كل حال..