تفاجأ عدد كبير من محبي الشيخ الداعية المشهور محمد العريفي، بخبر وفاته، فمنهم من نشره على عجره وبجره دون تثبت، ومنهم من راح يسأل ويستفسر، قبل أن يبين له أن الشيخ بحمد الله لا يزال حيا يرزق، وأن الخبر لو كان صحيحا لنشرته كبريات وكالات الأخبار والقنوات العالمية والمواقع الإلكترونية لشهرة الشيخ حفظه الله.
الخبر الإشاعة إذا لم يكن محاكا عن قصد بسبب الحقد والكراهية التي يعانيها الشيخ من طرف بعض الجهات، خصوصا منها الشيعة الروافض الذين ما فتئوا ينشرون إشاعات كاذبة على الشيخ من قبيل إشاعة فتوى “زواج النكاح”، وأكذوبة أن الشيخ حرم خلوة الرجل بابنته؛ وهي الإشاعات والأكاذيب التي تجد رواجا كبيرا عند العلمانيين المغرضين الذين يوظفونها لاستهداف العلماء والدعاة لتشويه صورتهم وتزهيد الناس في علمهم ودعوتهم.
قلت إذا لم تكن الإشاعة محاكة فالظن أن سبب توهمها عند البعض هو الحلقة الثالثة من برنامج “سواعد الإخاء”، الذي عرضت فيه فقرة مميزة لأول مرة.. فقرة “المشهد الأخير”، حيث جلس الشيخ العريفي في قاعة مظلمة لوحده ثم عرضوا عليه شريطا قصيرا يتحدث عن بعض مسار حياته وكأنه توفي.. فبدأت الدموع تنزل من عينيه.. قبل أن يدخل عليه المشرف على البرنامج محمد السيد ويحاوره..
يشار إلى أن عددا من المنابر اعتادوا أن ينشروا أخبار المشاهير لأجل جلب عدد أكبر من القراء والزوار، وعرف بعض العلماء والدعاة بنشر خبر إشاعة وفاتهم بشكل كبير، بحيث يتكرر الأمر بين الفينة والأخرى قبل أن يتبين أنهم بخير وأحياء يرزقون ومن أبرز هؤلاء المشايخ الشيخ محمد حسان، والشيخ المقرئ عبد الرحمن السديس.
لعله يتوب إلى الله ويرجع إلى المنهج السلف ويترك القصص المكذوبة على الناس
ربما لا يعجبه مشاهدة نفسه ربما لم يعجبه الشريط يوريد شريط آخر أحسن من هذا يكون فيه المدح وتصوير الحلقات في المنتزه في تركيا وإلى أشياء أخرا ولكن دعات الفتنة لا يريدون التوبة يخاف أن يتركهم متتبعهم أي محبهم
لعله يتوب إلى الله ويرجع إلى المنهج السلف ويترك القصص المكذوبة على الناس
ربما لا يعجبه مشاهدة نفسه ربما لم يعجبه الشريط يوريد شريط آخر أحسن من هذا يكون فيه المدح وتصوير الحلقات في المنتزه في تركيا وإلى أشياء أخرا ولكن دعات الفتنة لا يريدون التوبة يخاف أن يتركهم متتبعهم أي محبهم
عن أي توبة تتحدث ؟؟!!!!!
والله عن اي توبة تتحدث يا عبد الله
اتق الله في دعاة الاسلام واعلم ان اكبر اسباب دخول النار حصائد الالسن فاستكثر او استقلل