هذه هي الشروط العشرة للسعودية لعودة العلاقة مع قطر
قالت وسائل إعلام خليجية، أن السعودية تتمسك بعدد من الشروط من أجل الموافقة على الصلح مع قطر، وأن المملكة أبلغت الكويت خلال الاجتماع الذى جمع بين الملك سلمان بن عبد العزيز، والشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير الكويت، بـ 10 شروط لعوده العلاقات مع دولة قطر.
وكتب الناشط والكاتب سلطان سعود القاسمي في الصفحة الإكترونية لمجلة نيوزويك الأميركية مقالاً قال فيه إن مطالب السعودية هذه المرّة من أجل عودة العلاقات مع قطر ستكون أشدّ صرامة مما طلبته عام 2014 عندما وقعت أزمة دبلوماسية بين الطرفَيْن.
وتتضمن تلك الشروط، التي أبلغتها السعودية للكويت:
قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران.
طرد جميع أعضاء حركة حماس وتجميد حساباتهم البنكية وحظر التعامل معهم.
إيقاف بث قناه الجزيرة فورا.
والإعلان الرسمى بالاعتذار لجميع الحكومات الخليجية عما بدر من إساءات تم بثها من خلال “الجزيرة”.
تعهد الدوحة بعدم ممارسه حكومتها أى دور سياسى يتنافى مع سياسات دول الخليج المتوحدة.
تلتزم الدوحة بميثاق العهد الذى تم توقيعه عام 2012.
طرد العناصر الإخوانية.
التوقف عن التدخل فى الشئون المصرية والخليجية الداخلية.
وقف دعم التنظيمات الإرهابية.
وكشف النائب مصطفى بكرى، عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية، أن هناك مرونة فيما يتعلق بمطلب قطع العلاقات القطرية الإيرانية بأن يتم الابتعاد عنها لصالح مجلس التعاون الخليجي، والآخر بشأن قناة الجزيرة بأن يتم التأكيد على تغيير سياستها كلياً.
هادو آل سلول ما شي آل سعود زيدهم على آل صهيان ديال الإمارات الصهيونية المتحدة، يدفعون الجزية لسيدهم ترامب و “الرز” لعدو الله السيسي لقتل و تجويع المسلمين و يريدون أن تصفق لهم قناة الجزيرة و تقول لهم العام زين كما تفعل قنواتهم و قنوات أخرى يمولونها!
جنون اهل الخليج
سبحان الله شرروط صهيونية 100%
سفهاء تسلطوا على رقاب المسلمين و مقدراتهم. خيانة أمة الاسلام أصبحت شرطا من شروط الدبلوماسية.!!!
نسيت السعودية شرطا آخر هو أن تدخل قطر في الدين الجديد الذي بشر به الأب ترامب وأطلق الدعوة إليه من أرض الحرمين الشريفين رفقة صاحب السمو k hadem alharamayne
ههههه
الحمد لله.
كم كان يلزم من الخطابات و الشرح لكي تقنع المسلمين بانحراف هذه الأنظمة و أن نظام آل سعود لا علاقة له بتطبيق الشريعة الإسلامية إلا ذر الرماد في العيون.
و لازالت ثورات العرب تسقط المزيد من الأقنعة و تمهد للإصلاحات الحقيقية الآتية إن شاء الله و نرجو أن تكون مبنية على المنهج و الأهداف الإسلامية.