هذه هي خطبة الجمعة كما بشر بها الهيني
هوية بريس – الزبير الإدريسي
في إطار دعوة القاضي المعزول محمد الهيني، فرض وصاية الحقوقيين العلمانيين، على الخطباء والعلماء والمجالس العلمية، وتحويل المنابر الخاصة بالمؤمنين، ينهلون منها الزاد الروحي والعقدي والفقهي والإيماني، إلى منابر علمانية تدعو لنقض الدين ورد أحكام رب العالمين، بحجة أنها غير صالحة لزماننا وبلادنا وتفوقنا وذكائنا وشهواتنا ونزواتنا، وأن القرآن لايساير العصر، وأحكامه لاتتماشى مع القوانين الغربية، نقترح عليه هذه الخطبة.
الخطبة الأولى:
تحية نضالية أيها المواطنون، ففي إطار المساواة ومقاربة النوع، قرر المجلس الديني الأعلى، إرسالي أنا الخطيبة المناضلة، بالتناوب مع زملائي الفقهاء الذكور، وفي إطار ملاءمة ديننا وثقافتنا وطقوسنا وعقليتنا ونظامنا وتشريعاتنا مع ثقافة وقوانين الغرب، فإن الخطبة المنبرية، ستكون يوم الأحد مساء، والذي هو يوم عطلة في العالم أجمع، ولن يتم الفصل فيها بين الجنسين، سواء كانوا لابسين أو عراة. وهي مفتوحة لجميع المواطنين، بمختلف أديانهم ومعتقداتهم واختياراتهم.
نبتدئ هذه الخطبة المباركة، بالثناء والحمد على كل المقررات الأممية والمنظمات الدولية، بما وفرته لنا من دعم مادي ولوجستي، وبما حققته لنا من إنجازات وما رسخته من مساواة، بين جميع البشر، مسلمهم وكافرهم موحدهم ومشركهم ذكرانهم وإناثهم، لافرق بينهم، ولا دين صحيح مطلقا، فكما الوطن للجميع، فالجنة أيضا للجميع.
وهذا التمييز مرفوع أيضا عن المثليين، وأنتم أيضا إخواني معشر المومسات والمومسين ، فللإنسان أصدقائي صديقاتي كامل الحرية في التصرف في جسده، وذلك لاينقص من قيمته وقدره، ولا يجعله مميزا عن باقي الناس، إذ الأخلاق نسبية غير ثابتة، ولا يستثنى من التمييز إلا من خرج عن الفطرة التي أوجدته الطبيعة عليها، كمن تغطي جسدها كاملا، وكمن يفرض قيودا على نفسه بدعوى الدين، فهؤلاء اختاروا التميز وبدعة القيود، فلا مكان لهم في مجتمعنا الحر.
أيها الأحرار أستحضر في هذا الصدد، ماقاله بكل جرأة بعض دعاتنا، في زمن القمع والثيوقراطية، في حق الرسائل الإرهابية للنبي محمد، لقد كان خطأ فادحا منه، أن يرسل رسائل ذات حمولة إرهابية، لقادة ورؤساء العالم في ذلك الزمن، لقد أسس بذلك للإرهاب، وعانينا منه قرونا ولم نتخلص منه إلا بتدخلات عسكرية أجنبية، أبادت الفكر المتطرف وأصحابه، وتحررت البشرية من ذلك الداء الذي ذهب إلى غير رجعة. واستطعنا طبع مصاحف جديدة خالية من التمييز والتصنيف على أساس الدين أو الجنس، وحذفنا كل نصوص الجهاد والقتال والعقوبات، بل حتى الوعيد الأخروي بجهنم وغيرها، لأن ذلك لايفيد بناء الإنسان في شيء، ويتناقض والمبادئ العالمية لحقوق الإنسان.
نكمل حضارتكم بعد فاصل موسيقي
الخطبة الثانية
أيتها المواطنات والمواطنون إن الثورة التي قدناها لتحرير المسلمين من تطرفهم وإرهابهم وتاريخهم وعقلياتهم، وذلك بعد حروب فكرية وعسكرية انتهت بالتخلص من التراث المتشدد وأصحابه (مصادرة وحرقا وقتلا واعتقالا)، وإعادة كتابة القرآن ليلائم القوانين والقيم الغربية، حتى أصبحنا ننعم بهذه الحرية والمساواة، فمن كان يظن أن تتحقق العدالة الحقوقية والقانونية، ضدا على عدالة الإسلام المزعومة، ومساواة القرآن الموهومة.
إنه لا حلال ولا حرام بعد اليوم، ولا تمييز في الإرث فالكل سواسية، ولا عقاب للمفطرين في رمضان، ولا أذان للفجر يوقظ النائمين ويعكر صفو راحتهم، ولا حجاب ولا نقاب، ولا احتكار للجنس في إطار مؤسسة تقليدية بالية، ولا عقوبة للمثليين، الذين ظلموا ووصفوا لقرون بالشواذ واللوطيين والسحاقيات، فالجنس متاح للكل. ولا منع للإجهاض بعد اليوم، فاقتلوا ما شئتم من الأجنة، لتتفرغوا لحياتكم الجنسية، وتنعموا بها بعيدا عن أي قيود.
فاللهم أدم حرياتنا، واحفظ مقري الأمم المتحدة ومجلس الأمن.
قوموا لأشغالكم وانصرفوا لاحاجة للصلاة يرحمكم الله.
شيطانهم عوض اللهم ويرحمكم الشيطان في الأخير
هه هه هه ..بارك الله فيك الأخ الزبير. هذه الخطبة ألقاها العلافة عصيد في المرحاض. شرف الله قدرك الأخ الزبير و إخواننا المؤمنين.
السلام عليكم ورحمة الله أيها الاخوة الأفاضل القائمون على هذا الصرح الاعلامي المبارك أسأل الله لكم المزيد من التوفيق والسداد في دفاعكم عن ديننا وهويتنا وأمتنا وبلدنا اخواني الأكارم نصيحة من أخ محب وداع لكم في ظهر الغيب; لاينبغي كتابة ولا نشر مثل هذا الكلام المكتوب في المقال أعلاه ولو على سبيل الرد والسخرية من ذلك النكرة عليه من الله ما يستحق لما فيه من كلام كفري وسب للنبي صلى الله عليه وسلم وعدم تعظيم لحرمات الله وشعائره وان كنت أنزه كاتبه وفقه الله وبارك فيه عن هذا لكن منطوق كلامه فيه تهوين من شأن هذه الكفريات وعدم تعظيم للحرمات فكم من مريد للخير لا يدركه فأخونا وفقه الله وبارك فيه أراد خيرا ألا وهو الرد على ذلك النكرة والدفاع عن حرمات الشريعة لكن أخطأ الطريقة والمسلك غفر الله له أوردها زبير زبير مشتملْ *** ماهكذا يا زبير تُورَد الإبلْ
قال تعالى ; ( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب )
نعم رحمك الله وسدد خطاك هكذا يريد كل مفسد ….
ولكن/ان الله لا يصلح عمل المفسدين/
المغاربة اذكى مما يتصور السفهاء الذين ببيعون الامانة بثمن بخس ولا هم لهم الا الظهور ولو بطريق الفجور المغرور المسعور …..عجبا لمن ينعم بخيرات بلد ثم يسعى في افساده فهل عرف التاريخ لؤما مثل هذا اللؤم …..وخيانة مثل تلكم الخيانة…….سحقا سحقا
ههههه خطبة جهنمية بامتياز خخخخههههه
لعل ابوملك اصاب في ما نصح به ايها الشرفاء النبلاء
الله المستعان خطبة مؤثرة جدا هههههههه
كل يقول ان المغاربة اذكى من هذا و ذاك٠ فمن هم يا ترى؟الجواب عدلي و بامي واشتراكي وحركي واحراري وسلفي و٠٠٠٠٠٠٠ومسيحي و يهودي و مسلم