هذه هي صورة مجرم المحمدية وهو داخل مخفر الشرطة ساخرا ومستهزئا
هوية بريس – مصطفى الحسناوي
مباشرة بعد اعتقال المجرم، ذو السوابق العدلية بالمحمدية، والذي قام بقطع رأس متشرد خمسيني، والتجول به في شوارع المدينة.
تم اقتياده لمخفر الشرطة، وبدا غير مكترث لجريمته وماسيترتب عليها، حيث ظهر في صورة، وقد رفع أصبعيه كعلامة نصر وقربهما من فمه وأخرج لسانه.
واختلفت تفسيرات البعض لهذه الحركة، ففي الوقت الذي اعتبرها البعض إشارة إلى أنه شخص غير سوي، قال آخرون أنه ربما يكون مفتخرا بجريمته أو ربما كانت انتقاما، وذهب آخرون إلى أنها علامة من علامات عبدة الشيطان.
أو أنه يستهبل (هبل تربح) لعله ينجو من العقاب لكونه ليس في كامل قواه العقلية