وحسب ما هو متداول فليس هناك أي حديث عن عقاب يطال الممتنعين عن أخذ التطعيم، لا مادي ولابدني، ولا أي متابعة قانونية.
لكن الأمر الذي يظهر جليا أن الأشخاص الممتنعين سيجدون أنفسهم في مواجهة مجموعة من العراقيل مستقبلا، حيث لن يكون بوسعه السفر إلى الخارج بدون وثيقة تثبت أخذه للتطعيم، وهو ما أعلن عنه بشكل رسمي الاتحاد الدولي للطيران.
كما أن الشركات المغربية قد تحذو حذو نظيرتها الأوروبية التي أعلنت عن عدم تشغيلها لأي شخص لم يتلق لقاح كورونا في قادم الأشهر، وهو ما قد ينطبق أيضا على ولوج بعض الوظائف العمومية أو المعاهد ذات الاستقطاب المحدود.
هل المخزن مصر على قتل و التخلص من الشعب عن طريق لقاح غير معروف المكونات و النتائج!؟