كشفت مصادر مطلعة أن هناك جهات في الدولة تقف وراء رؤية البنوك الإسلامية للنور، حيث تواجه لوبيات القطاع البنكي اتهامات بالوقوف وراء هذا التأخير.
في حين تحدثت مصادر أخرى عن وجود مشاكل تقنية و قانونية و إدارية تقف حجر عثرة في وجه التجربة الجديدة.
ووفق صحيفة المساء، فقد انتقد عمر الكتاني، الخبير في التمويلات الإسلامية، البنوك التقليدية، معتبرا إياها أنها تعرقل إخراج تجربة البنوك الإسلامية إلى حيز الوجود، مؤكدا أن هذه الأخيرة التمست من والي بنك المغرب التريث في منح التراخيص الخاصة بالبنوك الإسلامية إلى حين تقديم الآثار المرتقبة لهذه البنوك على القطاع ككل.
وتابع نفس المتحدث أن هناك عاملا آخر في تأخر تجربة البنوك الإسلامية، و يتعلق الأمر بتخوف البنوك التقليدية من المنافسة بين المنتوجات الإسلامية و الكلاسيكية داخل المؤسسة البنكية نفسها.
يجب تنظيم وقفة احتجاجية في كل مدن المغرب على هده اللوبيات التي تتحكم في شؤون المغاربة وتضطهدهم في دينهم وهم اقلية قليلة يجب هذا ويتاكد ونسال الله ان ييسر الامر لدلك
يجب تنظيم وقفة احتجاجية في كل مدن المغرب على هده اللوبيات التي تتحكم في شؤون المغاربة وتضطهدهم في دينهم وهم اقلية قليلة يجب هذا ويتاكد ونسال الله ان ييسر الامر لدلك