هوية وصور المشتبه في قيامهم بجريمة قتل السائحتين
هوية بريس – مصطفى الحسناوي
كشفت منابر إعلامية، نقلا عن مصادر أمنية، هوية المشتبه بهم في ارتكاب جريمة قتل السائحتين، الذين تم القبض عليهم، اليوم الخميس 20 دجنبر الجاري، بعد مداهمة حافلة نقل المسافرين تربط بين مراكش العطاوية ازيلال و بني ملال، حيث تم العثور على المشتبه بهم وبحوزتهم سلاح الجريمة وهم يحاولون الهروب إلى بني ملال أو أزيلال.
ويتعلق الأمر بكل من ”عبد الصمد ايجود” وهو من مواليد 1993 ويقطن بدرب زروال بالمدينة العتيقة لمراكش.
و”يونس اوزياد” من مواليد 1991 والذي يعمل نجارا ويقطن في منطقة العزوزية بتراب مقاطعة المنارة.
و”رشيد أفتاتي” من مواليد 1986 ويعمل في التجارة ويقطن بجماعة حربيل بمراكش.
#للتذكير
حافلة نقل المسافرين تربط بين مراكش العطاوية ازيلال فقط وليس بني ملال
والمشتبه بهم يحاولون الهروب إلى أكادير أو النواحي لأن الحافلة تتجه في الوقت الذي تم القبض عليهم إلى أكادير آتية من مدينة أزيلال.
كيبانوا لي بحال شي سراح ديال الغنم.
كيف؟ كيف؟ كيف؟ الظنين التالث أو المشتبه به يُسمى ((رشيد أفتاتي))؟؟؟ أشم رائحة التدليس والنصب على مقدرات الوطن المغربي! متى ولد بالضبط وأين ومن هم معاربه في الصبى والصغر ومن تعامل معه ومن باع واشترى منه ومن ومن ومن؟؟؟
Why are the names of the bottom three men not reported? I would report them all three, but since that did not happen it means that there may have been a selection in advance of attributing suspicion to later appoint others (possibly the bottom three in the picture) as the real perpetrators. And after they are appointed by the named men as the actual perpetrators.
Pourquoi les noms des trois hommes du bas ne sont-ils pas rapportés? Je les signalerais tous les trois, mais comme cela n’est pas arrivé, cela signifie qu’il a peut-être été choisi avant d’attribuer la suspicion à la désignation ultérieure d’autres (vraisemblablement les trois derniers de la photo) en tant que véritables auteurs. Et après qu’ils soient nommés par les hommes nommés comme auteurs réels.
لماذا لم يتم الإبلاغ عن أسماء الرجال الثلاثة الآخرين في أدنى الصورة؟ لو كنت أمثل الجهات الأمنية لأبلغت عنهم جميعاً بأسمائهم ، لكن بما أن ذلك لم يحدث ، فهذا يعني أنه ربما كان هناك اختيارا مسبقا لعزو الاشتباه، لتعيين آخرين لاحقاً (ربما الثلاثة الأدنى في الصورة) باعتبارهم الجناة الحقيقيين (ze3ma). وبعد أن يتم تعيينهم طبعا من قبل الرجال المذكورين بأسمائهم على أنهم الجناة الفعليين.