بعد كل التسريبات المتشائمة بخصوص الاجراءات الاحترازية في شهر رمضان، خرجت تقارير فيها شيء من التفاؤل تبين أن الحكومة تدرس حاليا سيناريو تمديد ساعات الحظر الليلي، في حالة صدور قرار من المجلس العلمي الأعلى يسمح بإقامة صلاة التراويح في رمضان.
وأضافت نفس التقارير أن تأكيد جهاز المراقبة الجينومية لفيروس كورونا المستجد بالمغرب، تداول المتغير البريطاني وانتشاره في 7 جهات بالمغرب، أربك حسابات الحكومة التي كانت تستعد لاستصدار قرارات بالتنسيق مع اللجنة العلمية ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، من أجل تخفيف بعض الإجراءات التي تهم أساسا إقامة صلاة التراويح وفق شروط معينة وتغيير موعد سريان الحظر الليلي إلى الساعة العاشرة ليلا في شهر رمضان بدلا من الساعة التاسعة ليلا.
وحسب ما تم تداوله فإن قرار تمديد حالة الطوارئ الصحية سيبقى ساري المفعول خلال رمضان وإلى غاية الصيف المقبل، حيث لا يمكن رفعه تحت أي ظرف بعد التطورات الوبائية الأخيرة في البلاد، مما يخول للحكومة اتخاذ قرارات وإجراءات صارمة لمواجهة أي تغير في منحنى الحالة الوبائية بالمغرب.
ولاكن المتغير البريطاني حسب الدراسات الروسية اوضحت ان هاذا اللقاح يسبب تختر الدم ايضا وإن كان يخرج منه فيروس جديد من نوع فيروي كورونا 21البريطاني فإذا هاذا اللقاح هو ايضا فيروس السالف ذكره وهنا يجب على جميع الدول التخلص من هاذا اللقاح الوبائي الفعالي واللذي هو بحد داته في حالة سبات متا سيستفيق ويبدء بالإنتشار ولاكن لاتقولو لي لقد إختار شهر رمضان بضبط فهاذا لا يعقل فإذا هو وباء جديد ينتشر بفعل فاعل ومفعول به
هذه ليست مبشرات
ولاكن المتغير البريطاني حسب الدراسات الروسية اوضحت ان هاذا اللقاح يسبب تختر الدم ايضا وإن كان يخرج منه فيروس جديد من نوع فيروي كورونا 21البريطاني فإذا هاذا اللقاح هو ايضا فيروس السالف ذكره وهنا يجب على جميع الدول التخلص من هاذا اللقاح الوبائي الفعالي واللذي هو بحد داته في حالة سبات متا سيستفيق ويبدء بالإنتشار ولاكن لاتقولو لي لقد إختار شهر رمضان بضبط فهاذا لا يعقل فإذا هو وباء جديد ينتشر بفعل فاعل ومفعول به