تظهر وثيقة توصل موقع هوية بريس بنسخة منها، خضوع ابنة الوزير السابق لحسن الداودي، والقيادي في حزب العدالة والتنمية، لعلاج نفسي عند أحد الأطباء النفسيين بالمستشفى الجامعي للطب النفسي الرازي بمدينة سلا.
وتؤكد الوثيقة والتي هي عبارة عن وصفة طبية، خضوع نادية الداودي ابنة الوزير السابق لعلاج نفسي، ويرجع تاريخ الوصفة إلى فاتح شهر فبراير من سنة 2019، كما تظهر الوثيقة أن الدكتور المعالج هو البروفيسور جلال التوفيق.
وبعدما ضربت ابنة الداودي سفيان البحري بمحج الرياض بالعاصمة، وهو في حالة سكر طافح، قال الوزير السابق في تصريح صحافي: “عندي بنتي مريضة وتتابع العلاج النفسي ديالها عند أطباء مختصين بين مدينتي سلا وكازا”، وتأتي هذه الوثيقة مؤكدة صحة كلامه.
يوجد في النهر ما لا يوجد البحر. واحد نسمى على فقدان احد والديه مشهور بالقمار و اخرى تسبح في الماء على اسمها و بنت الاخير تطلق يدها للعنان مع السكر الطافح و القادم اسوء للاخوة الذين جاهدوا في السياسة و تركوا ابناءهم فريسة للذئاب على ظفاف البحر.اللهم استرنا يا رب
يوجد في النهر ما لا يوجد البحر. واحد نسمى على فقدان احد والديه مشهور بالقمار و اخرى تسبح في الماء على اسمها و بنت الاخير تطلق يدها للعنان مع السكر الطافح و القادم اسوء للاخوة الذين جاهدوا في السياسة و تركوا ابناءهم فريسة للذئاب على ظفاف البحر.اللهم استرنا يا رب
و ما علاقة المرض النفسي على فرض صحة وجوده، بالسكر العلني و التسكع وحيدا ف الحانات ف منتصف الليل … نسأل الله الستر…