وزارة أوقاف السيسي تلغي تصريح خطابة شيخ المداخلة بمصر محمد سعيد رسلان وتمنعه من صعود المنبر
هوية بريس – عبد الله المصمودي
قررت وزارة الأوقاف المصرية إلغاء تصريح خطابة شيخ المداخلة بمصر محمد سعيد رسلان ومنعه من صعود المنبر أو إلقاء أي دروس دينية بالمساجد.
ويأتي القرار حسب الوزارة “لمخالفة رسلان تعليمات وزارة الأوقاف المتصلة بشأن خطبة الجمعة”.
كما أكدت الوزارة التي منعت أغلب المشايخ والخطباء والأئمة المنتمين للحركات الإسلامية خصوصا “السلفيين والإخوان” من الخطابة والإمامة: “أنه لا أحد فوق القانون أو فوق المحاسبة”.
وكلفت الشيخ أحمد عبد المؤمن وكيل الوزارة بأوقاف المنوفية بأداء خطبة الجمعة القادمة 21-09-2018م بالمسجد الذي كان يخطب به محمد سعيد رسلان مع تعيين إمامين متميزين للمسجد.
وأكدت أيضا في منشور لها “أنها لن تسمح لأحد كائنا من كان بالتجاوز في حق المنبر أو مخالفة تعليمات الوزارة أو الخروج على المنهج الوسطي أو اتخاذ المسجد لنشر أفكار لا تتسق وصحيح الإسلام ومنهجه السمح الرشيد”، كما أنها “لن تسمح لأحد كائنا من كان شخصا أو حزبا أو جماعة باختطاف المنبر أو الخطاب الديني وتوظيفه لصالح جماعة أو أيدلوجيات منحرفة عن صحيح الإسلام”.
يذكر أن محمد سعيد رسلان، كان من أشد الناس عداوة للعلماء والدعاة الذين ناصروا الدولة في عهد رئيسها المنتخب محمد مرسي، وأبدى موقفا سلبيا منه، واختار الضمور وعمل بخلاف ما يدعو إليه من طاعة ولي الأمر (الرئيس) مهما كانت خلفيته حتى لو لم تكن إسلامية، بل كان دعا للتصويت (بالرغم من أن له رأيا سلبيا في الانتخابات) لخصم مرسي في الانتخابات الرئاسية.
ثم ظهر بقوة بعد عزل واعتقال الرئيس مرسي، وهاجم اعتصامات رابعة والنهضة، وقال كلاما سيئا في المتظاهرين، وبعد صعود الجنرال السيسي إلى سدة الحكم، حتى أظهر كل الولاء والدعم له، ودافع ونظر في الدفاع عنه وعن إمامته المتغلبة، وها هو اليوم تدور عليه الدوائر هو أيضا، ويشرب من نفس كأس التضييق والإقصاء الذي كان يدعوا لأن يسقى به غيره.
وحسب موقع “الأوقاف أونلاين” المصري، فقد “قرر وزير الأوقاف أ.د/ محمد مختار جمعة إعفاء أي قيادة مهما كان مستواها الوظيفي بالوزارة أو المديريات من عملها القيادي فورا إذا ثبت تمكينها لشخص غير مصرح له بالخطابة من صعود المنبر أو تقصيرها في العمل على منعه؛ وأكد أن الحفاظ على المنبر وعلى نشر صحيح الدين قضية أمن ديني وأمن قومي لا تسامح مع من يخالف التعليمات الصادرة من الوزارة بشأنهما ، في ظل إعلاء شأن القانون ودولة القانون”.
هذا من أكبر الأدلة أن مشايخ الدعوة السلفية ليسوا بعملاء و إنما يجتهدون في إيصال الحق للناس على مراد الله و رسوله صلى الله عليه وسلم.
فهم لا يتملقون و لا يتزلفون و إنما رائدهم الحق. فإذا كان الحق في السمع و الطاعة للحاكم الفاجر قالوا به و لو خالفهم جميع الناس لا يريدون وراء ذلك جاها و لا مالا و لا شيء من حطام الدنيا.
لماذا لم يكن له نفس الموقف في طاعة ولي الامر الجائر محمد مرسي ؟؟؟!!!!
كان له نفس الموقف ممكن تراجع خطبه سترى ما يسرك ان شاء الله
الا تستحيون بقولكم هذا المنكر الم ينظر ويشجع قتل المسلمين المعارضين للسفاح المجرم السيسي
هل أدركتم أن الشيخ رسلان ليس عميل
هذه نهاية كل من ساعد الظالم على الظلم.
بالأمس كان الدور على عدد كبير مِن مَن يُسمون بالإعلاميين في مصر. طردهم الدكتاتور و رمى بهم في سلة القمامة بعد أن كان لهم دور كبير في الترويج لدكتاتوريته.
و الدور قادم لا محالة على باقي المطبلين الذين وقفوا إلى جانب الباطل و باعوا آخرتهم و دينهم و مروءتهم و على رأسهم علي جمعة و محمد حسان و حزب النور السلفي و غيرهم ممن آثروا الحياة الدنيا و ساندوا قاتل الأبرياء .
فمن كان عونا للظالم سلطه الله عليه.
مقال مليئ بالكذب و بالحقد … اولا هو لم يحرضوا على مرسي بل حرض عليه الاخوان .. ثانيا هو لم يدعوا للتصويت على احد .. ثالثا انتم حمقى .. مرة تقولون انه عميل .. ومرة تعلنون خبر توقيفه .. فانتم الاخوان من شر الناس و اكذبهم و تناقضهم مع انفسهم ..
إذا كان الشيخ محمد سعيد رسلان من المداخلة كما تزعمون وهذا اللقب من صنع الاخوان المسلمون لينفروا الناس من اخذ العلم من هذا الشيخ الجليل فان جريدة هوية بريس من دعاة الاخوان المفليسين والسرورية
ممممم صدقناك أبا ياسين
اكذب على الأموات لا على الأحياء
شيخك رسلان … دعوته دعوة عمالة قصد ذلك أم لم يقصده
استبحتم دماء المسلمين بغية رضى السيسي وزبانيته وتقول عنها دعوة سلفية
اتقوا الله في أمة الاسلام
ستشربون من كأس الظلم يوما كما كنتم تنصورنه … وسترون
كل مسلم تقي يخاف الله عميل لبلده.
يريد الأمن لبلده يريد جمع الكلمة يريد الخير يسعى إلى ترسيخ العقيدة السلفية يسعى إلى تحكيم الشريعة.
أما أهل الشر فكل من يسعى في تفريق جماعة المسلمين بانشاء الأحزاب و الركض وراء الانتخابات و الكراسي ينشرون الرعب بين المسلمين في مظاهراتهم و خروجهم يفسدون عقيدة الصحابة بتقريب الروافض و فتح الباب لإقامة الحسينيات …
هل التصوف و عبادة القبور هو الدين الوسط؟ هل كان النبي يتوسل بالاموات و الاضرحة؟انهم يحاربون السنة فقط ، اما الشيخ رسلان حفظه الله فمثله كمثل الشيخ الالباني اوقفه حافظ الكلب في سوريا عن التدريس الا ان علمه انتشر و لله الحمد ، و موقف السلفيين مع حكامهم لا يتغير.
و هل المسلم التقي يتبع الجامي و المدخلي فيتجسس على المسلمين و يوشي بهم لدى الطواغيت بينما ينهى القرآن صراحة على التجسس و الغيبة؟ و هل المسلم التقي يفرح بقتل المسلمين و يصفهم بالخوارج؟ و هل المسلم التقي يهاجم الرئيس المسلم و يدعو للتمرد و العصيان عليه بينما يمجد الرئيس الصهيوني و يدعو لطاعته باعتباره وليا للأمر؟ أفق من غيك يا هذا . لقد صدق من قال : من نصر ظالما لم يخرج من الدنيا حتى يكتوي بنار ظلمه. اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
من أين لك أنهم جواسيس؟؟ و وشاة…
شر البلية ما يضحك.
احفظ حسانتك إن كانت لك حسنات متقبلات خير لك من بهت علماء و دعاة الأمة
و ستسأل يوم القيامة إن لم تتب فأعد لذلك اليوم جوابا
إذا كان من بغض في الله أتقرب به إلى الله بعد بغض أهل الكفر ، فبغض رسلان والرضواني والمدخلي ، فهم أخطر على الإسلام والمسلمين والدعوة السلفية الحقة من اليهود والنصارى. .
وأكد “أن الحفاظ على المنبر وعلى نشر صحيح الدين قضية أمن ديني وأمن قومي لا تسامح مع من يخالف التعليمات الصادرة من الوزارة بشأنهما ، في ظل إعلاء شأن القانون ودولة القانون”.وهي دولة الظلم والاجرام وسفك دماء الأبرياء والذي أعان وساند الظلم والظالمين حتما ستدور الدائرة عليه وسيشرب من نفس الكأس
الجامية و المداخلة قلبوا الآية فصاروا أشداء على المسلمين رحماء بالصهاينة و العلمانيين و الملحدين و الكفار… اتبعوا أفكار و أفعال الجامي و المدخلي و رسلان و الرضواني و غيرهم من أبواق الضلال و خالفوا القرآن في الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و التجسس و الغيبة و النميمة ثم خالفوا الهدي النبوي في تحريم دم المسلم و عرضه و ماله. و المصيبة هي اننا عندما ننبههم لغيهم و ضلالهم يتهموننا بأننا إخوان بل و خوارج. و نحن بيننا و بين الإخوان بعد المشرقين. اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك. لا سلفية و لا وهابية و لا مدخلية و لا جامية و تبليغية و لا صوفية و عدلية و لا مذهبية بل مسلم حنيف و ما أنا من المشركين.
أبو عبد الله ياسين : إن كنت لا تتجسس و توشي بمن خالف منهجك فأنت لست جاميا و لا مدخليا و لا رسلانيا و لا رضوانيا. راجع ما قاله رسلان بخصوص سكان حي كرداسة و ماذا طلب من أتباعه لتفهم. ثم هل أنت ممن فرحوا بقتل المسلمين في مصر مهما كان اختلافك معهم ؟؟؟ إن كنت كذلك فأنت الذي يجب عليك التوبة لأنك ستلقى الله عز و جل و دماء هؤلاء في رقبتك. اللهم إني قد بلغت. و لعلمك أن ما كتبته أنا بالأدلة و ليس مما سمعته من دعاة النار. إن كان عقلك مغيبا فلا أملك لك شيئا سوى الدعاء بالرشد
الشيخ رسلان إمام عالم جليل
الشيخ رسلان فقيه مصر وعالمها
يا كاتب المقال اتق الله ، أنت تقول أن الشيخ قال بجواز التصويت لخصم محمد مرسي ،
قال الله تعالى ” قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين”
لكني أشم فيك رائحة الإخوان و الله أعلم