أفادت صحيفة “المساء” أن وزارة الشباب والرياضة تعيش على صفيح ساخن، بعد أن أقدم كل من الوزير الحركي لحسن السكوري وكاتبه العام، على خطوة مثيرة استبقت نهاية عمر الحكومة الحالية، بإجراء حركة انتقالية واسعة للمديرين الإقليميين، استندت إلى معايير “الزبونية” و”التحكم في كل الخيوط” داخل الوزارة، حسب ما كشفت عنه مصادر مطلعة للصحيفة.
ووفق مصادر الصحيفة ذاتها، فإن سخطا وتذمرا كبيرين يسودان داخل وزارة الشباب والرياضة، خاصة في صفوف المسؤولين المركزيين وعلى رأسهم مدراء الشباب والطفولة ومديرية الرياضات، والمفتشية العامة.