حذرت وزارة الصحة بشكل رسمي كل المغاربة من استعمال الأعشاب لمعالجة كورونا وعلى رأسها القرنفل والشيح، والأكاليبتوس.
وجاء في منشور الوزارة أن الرغبة في تقوية المناعة ضد فيروس كورونا و تخفيف حدة الإصابة به جعل معظم المواطنين يقبلون على التداوي بالأعشاب، كاستخدام بعض الخلطات المكونة من بعض النباتات كنبتة الشيح والقرنفل والأكاليبتوس.
وأضاف المنشور، أن هذه النباتات يمكن أن تسبب ضرراً بصحة الإنسان من خلال الأعراض الجانبية أو التسممات، كالقصور الكلوي والإتلاف الكبدي أو اختناق بالجهاز التنفسي وغيرها من الأعراض الأخرى.
وأن ”أي محاولة للوقاية أو العلاج من “كوفيد19” عن طريق استعمال الأعشاب، تعد إجراءً خاطئاً وله انعكاسات خطيرة على صحة المريض، وهذا ما أكدته منظمة الصحة العالمية سابقاً.
وفي الأخير حذر المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية التابع لوزارة الصحة، من استعمال الأعشاب بكثرة حتى تلك التي تستعمل في الأكل، كما حذر من الإنسياق وراء النصائح والوصفات التي يتم تقديمها عبر الإنترنيت للوقاية أو لمعالجة مرض كورونا.
ويأتي هذا البيان من وزارة الصحة بعد الجدل الذي شهدته مواقع التواصل الإجتماعي، بعد فيديوهات الدكتور الفايد، المنشورة على النت، والعرائض التي أطلقت بين المأيدين والمعارضين.
وعباد الله الفايد لم يقل القرنفل يعالج قال استنشاق البخار لتنقية الجيوب الانفية
والرجل يقول لا يوجد علاج حتى الان والسبيل الوحيد هو تناول الاغذية التي ترفع المناعة والمكملات الغذائية وخاصة العكبر وغذاء الملكات وهو ايضا يحذر من الخلطات
لا تقولوا الرجل مالم يقل
لو كانت وزارة الصحة تهمها صحة المواطنين. لجهزت المستشفيات و وفرت الأدوية. فالمستشفيات غارقة في الزبونية و المحسوبية. و عندما تحتاج إلى فحص بالصدى يقولون لك الأجهزة معطلة. و التحاليل تجرى خارج المستشفى الأدوات يقتنيهاالمريض (الخيط و الحديد. … ). أما المواعيد فتكون شهور عديدة. الله ياخذ فيكم الحق في الدنيا قبل الآخرة.
انما هذا تواطئ وتحايل لا مصداقية له ولم يشتك احد ابدا من اية مضاعفات منذ بداية اعمال الدكتور ومساهمته في توعية المغاربة بدور التغذية في الصحة و نشر ثقافتها الشي الذي لم يغهله الاطباء ولما تسال الطبيب عن التذية الموازية لحالات مرضية يقولون اذهب الى متخصص وهذا اهانة للمهنة وللمواطن وللعلم…لكن اللعبة مفضوحة وابعادها اكثر….
يبدو أن الدكتور الفايد المتخصص في علم الاغذية وقف غصة في حلق بعض الناس … لدرجة أنهم يمنعون الناس حتى من استعمال بعض النباتات الطبيعية للوقاية !!!
و أكيد ان هذا الخنق والبغض “لدكتور الشعب” … ناتج أيضا عن ربط الفايد في مناسبات عدة الطب الطبيعي السليم بالاعجاز العلمي الوارد في القرآن والسنة ، وهذا بالضبط ما يثير حساسية من يرى فصل الدين عن العلم … وهذا جهل عريض بالشرع نفسه
منظمة الصحة العالمية!!!!! تسيطر عليه لوبيات الدواىية، والفايد يثقف طريقة الغذاء، ولا يعطي وصفات، ولكن ماذا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل، الأن يتقاتلون فيم بينهم على إيجاد اللقاح، لوبيات الصيدلة، كل هذا لملئ الجيوب، والتحكم في صحة الناس، اما الخير للناس فاشك ان يكون هدفهم، اللهم عليك بمن بغا
وعباد الله الفايد لم يقل القرنفل يعالج قال استنشاق البخار لتنقية الجيوب الانفية
والرجل يقول لا يوجد علاج حتى الان والسبيل الوحيد هو تناول الاغذية التي ترفع المناعة والمكملات الغذائية وخاصة العكبر وغذاء الملكات وهو ايضا يحذر من الخلطات
لا تقولوا الرجل مالم يقل
هل الأدوية التي تستخدم بوصفة طبية ليس لها آثار جانبية على المدى البعيد أو القريب
لو كانت وزارة الصحة تهمها صحة المواطنين. لجهزت المستشفيات و وفرت الأدوية. فالمستشفيات غارقة في الزبونية و المحسوبية. و عندما تحتاج إلى فحص بالصدى يقولون لك الأجهزة معطلة. و التحاليل تجرى خارج المستشفى الأدوات يقتنيهاالمريض (الخيط و الحديد. … ). أما المواعيد فتكون شهور عديدة. الله ياخذ فيكم الحق في الدنيا قبل الآخرة.
انما هذا تواطئ وتحايل لا مصداقية له ولم يشتك احد ابدا من اية مضاعفات منذ بداية اعمال الدكتور ومساهمته في توعية المغاربة بدور التغذية في الصحة و نشر ثقافتها الشي الذي لم يغهله الاطباء ولما تسال الطبيب عن التذية الموازية لحالات مرضية يقولون اذهب الى متخصص وهذا اهانة للمهنة وللمواطن وللعلم…لكن اللعبة مفضوحة وابعادها اكثر….
يبدو أن الدكتور الفايد المتخصص في علم الاغذية وقف غصة في حلق بعض الناس … لدرجة أنهم يمنعون الناس حتى من استعمال بعض النباتات الطبيعية للوقاية !!!
و أكيد ان هذا الخنق والبغض “لدكتور الشعب” … ناتج أيضا عن ربط الفايد في مناسبات عدة الطب الطبيعي السليم بالاعجاز العلمي الوارد في القرآن والسنة ، وهذا بالضبط ما يثير حساسية من يرى فصل الدين عن العلم … وهذا جهل عريض بالشرع نفسه
منظمة الصحة العالمية!!!!! تسيطر عليه لوبيات الدواىية، والفايد يثقف طريقة الغذاء، ولا يعطي وصفات، ولكن ماذا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل، الأن يتقاتلون فيم بينهم على إيجاد اللقاح، لوبيات الصيدلة، كل هذا لملئ الجيوب، والتحكم في صحة الناس، اما الخير للناس فاشك ان يكون هدفهم، اللهم عليك بمن بغا
حفظ الله الدكتور الفايد لولا نصاءحه لبقيت تحت عذاب المرض المزمن أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناته رجل بأمة
الفايد هو الذي حذرنا من هذا قبل وزارة الصحة.الرجل يعلم ما يقول وهو مفخرة للمغرب.”ولكن أكثر الناس لا يعلمون “