وزارة بنموسى تحيل أستاذا على المجلس التأديبي وتوقف أجرته بسبب “الختم النبوي الشريف”!
هوية بريس – متابعات
أقدمت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة على إحالة أستاذ مبرز للغة العربية على المجلس التأديبي، مع التوقيف المؤقت عن العمل وتوقيف أجرته.
وفق “المساء” فقد جاء القرار على خلفية توظيف الأستاذ المذكور صورة الخاتم النبوي الشريف في اختبار للأساتذة المتدربين بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بوجدة، موضوعه تحليل قصيدة في مدح النبي عليه الصلاة والسلام.
ووفق الخبر ذاته، فإن وزارة التربية الوطنية اعتبرت صورة الخاتم المذكور شعارا لجهة متطرفة، علما أن الصورة ذاتها اعتمدتها الوزارة نفسها في كتب مدرسية رسمية، واعتبرتها طيلة سنوات محتوى علميا صالحا لتدريس أبناء المغاربة (كتاب التربية الإسلامية للسنة الثالثة ثانوي- جميع الشعب).
معاقبة الأستاذ لا ستعماله الختم النبوي هو دعم لداعش قبحها الله. بجعل الختم النبوي الشريف رمزا لها.
داعش ظاهرة زائلة، والسنة باقية.
ان الجماعات المتطرفة اخزاها الله تستعمل كل رموز الاسلام وشعائره كطقية فهل وجب عقاب كل مسلم يقول لا إلاه إلا الله ويتبع شعائر الإسلام ويحترم رموزه فالمقصود داعش واخواتها وليس المعتقد بالاسلام البريء
هل اصبح كل ما يذكر بالإسلام و نبي الإسلام تطرف؟ اتريدون طمس هوية و معتقد هذا الشعب الطيب؟ هل اصبحنا الأستاذ ينظر إليه بهذه الخسة و الحقارة؟ ماهذا الذي تريدنه من خذا البلد؟ حسبي الله و نعم الوكيل.
مهازل
هاذ الحكومة كاملة غاديا في اتجاه انحلتل الاخلاق ومحاربة الدين وخصوصا على يد وزير العدل الذي كلما اتيحت له الفرصة الا ويريد تلطيخ شرف المغربيات بدعوى الحرية والحريات وحقوق المراة والعلاقات الرضاءية والارث وووو.الى ان نجد انفسنا امام تجريم من يخالف حقوق المثلية .
إنه يرمز إلى شعار داعش
استعمل رمزا لمنظمة إرهابية وهي داعش.
كان من المنطقي عدم اقحام الميدان في معتقداته الشخصية.
وزارة فاشلة.
وهذا دليل والتجهيل المننهج من طرف وزارة والتعليم الفارغ للمغاربة في دينهم قرآنا وسنة نبوية .
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم .
اللهم ابدل امة محمد صل الله عليه وسلم المؤمنين الصالحين في مواقع القرار والمسؤولية.
وزارة فاشلة.
وهذا دليل والتجهيل المننهج من طرف وزارة والتعليم الفارغ للمغاربة في دينهم قرآنا وسنة نبوية .
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم .
اللهم ابدل امة محمد صل الله عليه وسلم المؤمنين الصالحين في مواقع القرار والمسؤولية.
في المستقبل حتى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ستصبح جريمة يعاقب عليها
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل.
وصل إضطهاد الأساتذة والعلماء فهذا البلد إلى حد يبحثون فيه على أشباه الهفوات أو أقل منها بكثير لمعاقبتهم والتنميل بهم وتوقيفهم عن أعمالهم و حركاتهم من رواتبهم،
في المقابل نجد على وسائل التواصل الاجتماعي من يعبث فسادا و الحكومة لا تحرك ساكنا.
الله إن هذا منكر.