في دافعها على استمرار اعتماد المغرب على الساعة الإضافية، عللت الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، غيثة مزور، ذلك بما لها من مزايا اقتصادية.
وقالت مزور في معرض أجوبتها على أسئلة البرلمانيين بمجلس المستشارين، يوم أمس الثلاثاء، إن إقرار العمل بالساعة الإضافية كان بناءا على الدراسة التي تم إنجازها سنة 2018 لقياس الأثر الاقتصادي على عدة مجالات، منها الصحة والنقل والأمن العام والتربية الوطنية.
وشددت المسؤولة الحكومية على أن نتائج الدراسة أثبتت أن اعتماد الساعة الإضافية يسمح بتوفير قدر مهم من الطاقة، وهو له دور مهم خاصة في ظل التداعيات الدولية الحالية، وفق تعبيرها.
وأضافت مزور أن العمل بالتوقيت الجديد يساهم أيضا في خفض انبعاث ثاني أكسيد الكربون، وبالتالي نقص تأثير التلوث على صحة المواطنين.
أكبر كدبة فالتاريخ تقدمون المصالح الاقتصادية على الإجتماعية قيمة العبث والإنحطاط
الدول الأخرى عندها المواطن هو في الدرجة الأولى قرايتو وصحتو وماكلتو وشرابو ساعة حنا العكس القراية والصحة هما آخر حاجة تاتخمم فيها الدولة بالنسبة للمواطن أما الأكل والشراب حدث ولا حرج الماكلة الجيدة تاتصدر للخارج وحنا تايبقالنا غي الشياطة والسمك تاناكلو غي الخنز حتى تايشيط عليهوم عاد تايوصلنا أما الماء يلا ماشريتيهش غادي تشرب غي الوسخ والكالكير
كلام فارغ ولا أساس له من الصحة إنما هو : جحر الضب وفقط
مبررات الابقاء على الساعة الصبفية تتنافى مع ماذكرته المسؤولة الحكومية امام مجلس المستشارين…ذلك ان ليس هناك لااقتصاد للطاقة والواقع يقول اشياء اخرى
أكبر كدبة فالتاريخ تقدمون المصالح الاقتصادية على الإجتماعية قيمة العبث والإنحطاط
الدول الأخرى عندها المواطن هو في الدرجة الأولى قرايتو وصحتو وماكلتو وشرابو ساعة حنا العكس القراية والصحة هما آخر حاجة تاتخمم فيها الدولة بالنسبة للمواطن أما الأكل والشراب حدث ولا حرج الماكلة الجيدة تاتصدر للخارج وحنا تايبقالنا غي الشياطة والسمك تاناكلو غي الخنز حتى تايشيط عليهوم عاد تايوصلنا أما الماء يلا ماشريتيهش غادي تشرب غي الوسخ والكالكير