وزير الخارجية الجزائري يصف ما وقع في حلب بأنه انتصار للدولة السورية على “الإرهاب”
هوية بريس – متابعة
وصف وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الجزائري رمطان لعمامرة ما حدث في حلب بأنه انتصار للدولة السورية على “الإرهاب”.
وقال الوزير في تصريحات للصحفيين،أول أمس السبت على هامش أعمال منتدى للسلم والأمن في إفريقيا انعقد في مدينة وهران، أن ما يقوم به المسلحون في مدينة حلب “إرهاب” والدولة السورية انتصرت عليهم.
وفي معرض رده على مقال لكاتب بلجيكي حذر فيه من تحول الجزائر لسوريا؛ قال لعمامرة إن الدولة السورية تمكنت من استرجاع سيطرتها على مدينة حلب، مشيرا إلى أن أمثال “هؤلاء”، ويقصد الكاتب البلجيكي كانوا يحلمون بأن ينتصر الإرهاب في حلب، وحين فشل الإرهاب في سوريا ظنوا أنه سينجح في الجزائر، لافتا إلى أن بلاده “هي الدولة الأولى في العالم التي تصدت للإرهاب وانتصرت عليه استراتيجيا”.
احلم أيها المسكين،فالشعوب هي التي تنتصر في النهاية على الطغيان،ولما تتوحد وتقف في صف واحد لن يملك الدخيل إلا لم أمتعته والرحيل،وديال الناس للناس والّلي ماهُوليك غير يعيّيك،وحلب درس للمتفرقين،وسترجع حلب وكل المدن المغتصبة أو المستحوذ عليها في كل مكان لأهلها الحقيقيين،لأن الله حكم عدل حاشاه أن يظلم أو أن يخلف وعده للّذين آمنوا وعملوا الصالحات،وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
وأبشر فنظام صاحبكم السفاح ساقط،لأن الشعب رفضه ومن البداية حالف على إسقاطه،والآن بعد جرائم النظام الدموي الكراهية للنظام السفاح والرفض تضاعف وصار بلاحدود وفوق الوصف،وهكذا يكون مصيركل الأنظمة المستبده القاتلة لشعوبها..
نعم انقلاب الجيش على الجبهة الاسلامية للإنقاذ اقسم ان اكبر سرطان في العالم الاسلامي هي دولة واحدة هي الجزا روت لا. اريد ان يرفع الشأن وزير سلال لا يحسن العربية خدام الدولة الفرنسية يعتقدون ان اليهود لا يوجدون في الجزائر ولاكن هم من يخدم أسيادهم اقتصاد تروت البلاد في أيدي غربية 5 مليون جزائري في فرنسا يستنجدون بالمساعدات الفرنسية وحذروا كل جزائري فانهم يستعملون التقية فانهم رضعوا من التدي الفرنسي والأب فرنسي نكاح أشك في اسلام هذا المجرم العمارية
أيام الاحتلال الفرنسي للجزائر ،حاولوا جعلها جزء من فرنسا، وأعطوا الجنسية الجزائرية لكثير من الصهاينة، وترقوا إلى جنارالات ومراكز القرار في الدولة، وهذا النشاز قد يكون شظايا من تلك المخلفات القاتلة، أو المحافظين على المصالح الشخصية مع تلك البقايا الآثمة.