وأبرز مزور، خلال ندوة نظمتها المدرسة الوطنية العليا للإدارة، أنه من خلال الإدماج الاستراتيجي للمكننة والرقمنة ستتمكن المقاولات الصناعية من تحسين قدرتها التنافسية في السوق، بل ويمكنها أيضا استقطاب الاستثمارات اللازمة لدعم نموها وتطورها في المستقبل.
وأشار إلى أن الاستثمار في التكنولوجيا هو بالتأكيد رهان رابح، إذ يمكنه تحفيز الابتكار وخلق القيمة المضافة للمقاولة والمجتمع، فضلا عن إحداث فرص للشغل.
كما شدد الوزير على أهمية الإدماج الذي يقع في صميم الاستراتيجية الصناعية والتجارية الجديدة للمملكة، في سياق عالمي يتسم بأزمات متعددة الأبعاد.