توفي شخص صباح اليوم السبت، مباشرة بعد تلقي الجرعة الثالثة ،في ظل صمت الجهات المعنية.
ونشر أحد أفراد الضحية بأن المتوفى فارق الحياة مباشرة بعد تلقية الجرعة الثالثة من اللقاح، مضيفا أن أفراد العائلة يعيشون في صدمة بعد تلقي خبر الوفاة.
وقال قريب المتوفى في تدوينته: “توفي اليوم أحد أفراد العائلة مباشرة بعد حقنه بالجرعة الثالثة!! وآخرون كثيرون لم يفصح عنهم!! من سيتحمل مسؤولية وفاته؟! ومن سيعوض ذوي الحقوق؟!”.
وقد تفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل مع هذه التدوينة، وأورد أنه من النتائج المترتبة عن إلزامية جواز التلقيح، هو إجبارية اللقاح نفسه، حيث تتحمل الدولة التبعات المتعلقة بالتعويض عن الأضرار الخاصة التي تصيب الغير جراء اللقاح، ترى هل اطلعت الحكومة على علم بما يقره الاجتهاد القضائي على مستوى أعلى درجاته (محكمة النقض)؟ وإذا كان الجواب نعم، هل تم توفير الموارد المالية الكفيلة بذلك في إطار دراسة الأثر المالي على الأقل للإجراءات التي يتم اتخاذها، علما أن التعويض على أساس مبدأ التضامن مفاده أن المجتمع يتضامن مع المتضرر بتعويضه من ميزانية الدولة الممولة أساسا من أموال دافعي الضرائب..
زوال الدنيا و ما فيها أهون على الله من قتل امرء مسلم”
وجب توضيح أسباب الحالات التي تتدهور صحتها بعد تلقي لقاح كورونا للعموم و أن لا تواجه بصمت مطبق
وددت لو خرج البروفيسور عز الدين الإبراهيمي و الخبير حمضي بتصريح حول هذا الموضوع
أم أن هذه الأرواح لا تستحق أن يلتفت إليها ؟
أم أنها ستكون حالات صالحة للدراسة و البحث العلمي ؟
زوال الدنيا و ما فيها أهون على الله من قتل امرء مسلم”
وجب توضيح أسباب الحالات التي تتدهور صحتها بعد تلقي لقاح كورونا للعموم و أن لا تواجه بصمت مطبق
وددت لو خرج البروفيسور عز الدين الإبراهيمي و الخبير حمضي بتصريح حول هذا الموضوع
أم أن هذه الأرواح لا تستحق أن يلتفت إليها ؟
أم أنها ستكون حالات صالحة للدراسة و البحث العلمي ؟
الابراهيمي وعفيف حمضي خالد فتحي كل هؤؤلاء يتحملون مسؤوليات هاته الجرائم
والحساب يوم العرض
مثل هؤلاء البروفيسورات اصحاب الشهادات العليا والكلاخ المبين فيما يخص المعرفة بحقيقة خلق الانسان لا يبالون إلا بارضاء اربابهم من ذوي النفوذ العالمي