ونعى أبوبكر الجامعي المسؤول السابق على تحرير الصحيفة التي توقفت عن الصدور سنة 2010 رفيق دربه في تغريدة على تويتر قائلا : ”رجل رائع وحر غادرنا، فاضل العراقي رحل في الصباح الباكر، لقد كان أخي، كان يلمع إنسانية، أشتاق إليه بشكل رهيب” .
ودفن ظهر اليوم بمقبرة الشهداء بالدار البيضاء، في جنازة اقتصر حضورها فقط على 9 أشخاص، وذلك بسبب منع التجمعات في أطار الاجراءات الاحترازية التي فرضتها الدولة لتفادي انتشار عدوى فيروس كورونا.
وكان الراحل قبيل وفاته قد اشترى مكتبة “لي كولون” التاريخية في طنجة في محاولة منه لإنقاذها من الاندثار.