تحت عنوان “الاغتيال عقيدة” اتهم يونس مجاهد النظام باغتيال عمر بنجلون، العضو السابق للمكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وكتب مجاهد على الصفحة الأولى من جريدة الاتحاد الاشتراكي في ركن “بالفصيح”: “هناك أنظمة تستغل عداءهم -أي المنتمين للإسلام السياسي- للمثقفين والمفكرين السياسيين لتحرضهم وتتواطأ معهم لارتكاب الجرائم في حقهم، مثلما حدث في قضية الشهيد عمر بنجلون، الذي طمست فيه العديد من الحقائق في الملف القضائي للمنفذين المباشرين قصد التستر على المخططين الفعليين”.
مجاهد والذي سبق وهاجم بنكيران ورماه بالنفاق والانتهازية، لا يفتر يعبر عن كراهيته الشديدة للإسلاميين عموما ومن خاضوا التجربة السياسية على وجه الخصوص، ويربط تاريخهم بقتل المثقفين والسياسيين والصحافيين، ويعتبر هذه السلوكات عندهم كأحد الثوابت التي يتشكل منها هذا الفكر الظلامي المتطرف.
عضو هيئة تحرير جريدة حزب الاتحاد الاشتراكي، الذي يسيره “إدريس لشكر”، اعتبر في افتتاحيته أن كل حركات “الإسلام السياسي” تتبنى الفكر الظلامي لداعش، بكل مرجعياته، وأضاف خاصة “فتاوى ابن تيمية الذي يسمى عندهم شيخ الإسلام، والتي تصل إلى حوالي 430 فتوى في كل الشؤون والأمور حتى أبسطها مثل قصر الصلاة في السفر ومن خالفه في الرأي يستتاب وإلا قتل”.
واضح أن يونس يُجاهد في الإسلاميين بكل ما أوتي من قوة، وبكل سلاح طالته يده، لدرجة أن الرفيق بات ينسخ ويلصق من محركات البحث كل ما يخدم غلوه وتطرفه، دون تمحيص للمعلومات التي يسرقها، ودون تفكير في ذلك حتى، من مثل أخذه عن السوري محمد حبش، الطاعن في مسلمات الإسلام؛ بأن لـ(ابن تيمية 428 فتوى بعنوان يستتاب وإلا قتل) فأخذها مجاهد وكتب بأن لابن تيمية حوالي 430 فتوى في كل الشؤون والأمور.. ومن خالفه في الرأي يستتاب وإلا قتل”.
كلام لا يجاب عنه ولا يلتفت إليه، وإنما سقناه لنؤكد للمتابعين درجة الحقد والكراهية التي بلغها هؤلاء الفاعلون، وكيف يتعاملون مع فرقائهم السياسيين، بل مع من يشاركونهم في تشكيل حكومة ما بعد البلوكاج.
خطاب قديم مملول تردده شرذمة اليسار عندما تشعر بالعدمية اناس لا يجددون فكرهم يقبعون على ما تعلموه في مدارس الفكر الماركسي ويرددونه دائما حتى اصبح يثير السخرية والشفقة
اذا قمنا بدراسة لهذه الشرذمة من البشر الذين يسمون بالاشتراكيين نجد انهم عنما يكونون – براهش كهذا المسمى مجاهد – تكون افكارهم و مرجعياتهم ضد النظام ضد الاسلام وضد كل من هو مسلم واذا عدنا الى ماضي زعمائهم السياسيين نجد انهم كانوا ضد النظام وضد الملكية وحاربوا الحسن الثاني اربعة عقود دينيا وسياسيا وعندما يبلغون من العمر عتيا يعرفون انهم كانوا -غير كيقربقو – ويعودون عن غيهم وتظهر بعدهم عينة اخرى من الكارهين للدين والنظام كهذا البرهوش المسمى مجاهد الذي اراد ان يلنفسه مكانا من خلال التهجم عن الدبن وفقهاء الدين والنظام
هاد. الشي علاش بنكيران ماكانش باغي الحزب معاه في الحكومة هاد الحزب دابا مشارك في الحكومة اوكيتهم النظام اللي هو الملك والحكومة الأمن بقتل واحد الملحد قتلوه مجموعة من الشباب واش هادو هما اللي قتلو بنجلون اذن آش كايدير هاد الحزب في الحكومة التي تنتمي للنظام اللي قتل صاحبهم ما رأ ي العثماني
ما الذي أغضبكم من تصريحات هذا اليساري؟
هل غضبتم لأنه اتهم الدولة بالجريمة؟
أم غضبتم لأنه برأ ضمنيا الشبيبة الإسلامية؟
أم ظننتم أن هذا قرينة على عودة شيخها ؟
أم أن قطر خائفة على عملائها في المغرب
خطاب قديم مملول تردده شرذمة اليسار عندما تشعر بالعدمية اناس لا يجددون فكرهم يقبعون على ما تعلموه في مدارس الفكر الماركسي ويرددونه دائما حتى اصبح يثير السخرية والشفقة
اذا قمنا بدراسة لهذه الشرذمة من البشر الذين يسمون بالاشتراكيين نجد انهم عنما يكونون – براهش كهذا المسمى مجاهد – تكون افكارهم و مرجعياتهم ضد النظام ضد الاسلام وضد كل من هو مسلم واذا عدنا الى ماضي زعمائهم السياسيين نجد انهم كانوا ضد النظام وضد الملكية وحاربوا الحسن الثاني اربعة عقود دينيا وسياسيا وعندما يبلغون من العمر عتيا يعرفون انهم كانوا -غير كيقربقو – ويعودون عن غيهم وتظهر بعدهم عينة اخرى من الكارهين للدين والنظام كهذا البرهوش المسمى مجاهد الذي اراد ان يلنفسه مكانا من خلال التهجم عن الدبن وفقهاء الدين والنظام
هاد. الشي علاش بنكيران ماكانش باغي الحزب معاه في الحكومة هاد الحزب دابا مشارك في الحكومة اوكيتهم النظام اللي هو الملك والحكومة الأمن بقتل واحد الملحد قتلوه مجموعة من الشباب واش هادو هما اللي قتلو بنجلون اذن آش كايدير هاد الحزب في الحكومة التي تنتمي للنظام اللي قتل صاحبهم ما رأ ي العثماني
ما الذي أغضبكم من تصريحات هذا اليساري؟
هل غضبتم لأنه اتهم الدولة بالجريمة؟
أم غضبتم لأنه برأ ضمنيا الشبيبة الإسلامية؟
أم ظننتم أن هذا قرينة على عودة شيخها ؟
أم أن قطر خائفة على عملائها في المغرب