حسن «نصر الله» إلى مزبلة التاريخ..
حسن “نصر الله” إلى مزبلة التاريخ.. عند من كان مخدوعا بك، ويظن أنك كنت قائدا من قادة المسلمين في مواجهة المشروع الصهيو-أمريكي؛ ولكن فضحك الله وحزبك وولية نعمتك إيران، لما لطخت يديك بدماء الشرفاء في الشام، بدماء أهل السنة والجماعة في سوريا.. وبافتخارك بالمذابح والمجازر التي تخوضها مع السفاح والطاغية بشار الأسد.. لقد فضحكم الله أيها المنافقون؛ فإلى مزبلة التاريخ بوجوه سوداء..