تتخطى خسائر المغرب 90 مليار درهم سنويا بسبب استنزاف الأوروبيين للثروة السمكية، عبر استعمال أدوات صيد محظورة في المغرب، رغم المراقبة الشديدة التي تفرضها السلطات المغربي.
وقالت إحدى اليوميات الوطنية، أن المراكب الأجنبية، والتي تصطاد في المياه المغربية بموجب اتفاقيات الصيد البحري، تستنزف الثروات السمكية في البحور المغربية، حيث تصطاد ضعف ما هو متفق عليه في الاتفاقيات المشتركة التي تجمعها مع المغرب.
لم لا تلغى هذه الاتفاقيات ثم تمنح رخص الصيد للمغاربة ثم يتم تصدير نسبة من الاسماك بعد ذلك الى الخارج