مغني الراب السابق الشيخ سار: فاطمة النجار أمي وكلمة “الزواج العرفي” هي السبب في تخلي الحركة عنها
هوية بريس – أحمد السالمي
في توالي لردود الأفعال على قضية حادثة إفك فاطمة وعمر نشر مغني الراب السابق إلياس الخريسي الشيخ السار تدوينتين بخصوص هذه القضية التي أصبحت حديث كل لسان في هذا الأسبوع.
وكتضامن من الشيخ سار قال: فاطمة النجار أعتبرها كأمي وأفتخر بذلك.. التقيت بها عدة مرات ودخلت بيتها وأكلت طعامها وحضرت لجنازة زوجها الراحل سيدي “الجاسني” رحمه الله … وعرضها هو عرضي..
كما أعلن تضامنه معها في هذه الشدة وأمام أراذل الشامتين وحثالة الصحافة الصفراء والخائضين في أعراض الناس بغير علم…
كما اعتبر الشيخ سار فاطمة النجار زوجة للسيد بن حماد زواج شرعي 100% أمام الله… وذكر بشروطه (الإيجاب والقبول والصداق والشهود والولي)..
كما ذكر الشيخ سار بأن الأجداد والجدات تزوجوا بنفس الطريقة الشرعية وما يزال الكثير من الناس إلى الآن يتزوجون “بالفاتحة” في القرى وزواجهم شرعي 100%.
كما اعتبر الشيخ سار هذه القضية فرقعة مقصودة لأسباب سياسية ولعبة سياسية قذرة حقيرة.
وفي تدوينة أخرى برر الشيخ سار تبرأ حركة التوحيد والإصلاح من فاطمة وعمر بسبب كلمة ((الزواج العرفي)) وأنه ضد مدونة الأسرة، ومخالف للقوانين المعمول بها في المغرب والتي وافقت عليها الحركة مقابل الحرية في العمل.
بارك الله في الكاتب و في الشيخ سار،
المسلم يذب عن عرض أخيه دائما في وجه أذى الشياطين من الجن و الإنس، فلن ينقطع تدليسهم و تزويرهم و لهذا لن ينقطع جهادهم بالجنان و اللسان و السنان.
بارك الله فيك كلام معقول من الامام الاعظم والفقيه المتمكن والعالم المتبحر في فقه الزواج والطلاق والشاهد والحجة البالغة .ايها الفقيه اريد منك ان تبين لنا الرويبضة.مشكورين