في حلب المقابر تضيق بالموتى
هوية بريس – متابعة
أوردت صحيفة التايمز البريطانية، أن بعض الموتى بحلب يُدفنون في الحدائق العامة أو حدائق المنازل الخالية. وتقديرات أعداد الموتى تتباين كثيرا.
وبالمستشفيات من كانت إصاباتهم خطرة أو فقدوا كثيرا من أطرافهم، يُتركون ليموتوا حتى يتم إسعاف من يعانون إصابات خفيفة.
ونشرت التايمز وغارديان اليوم تقارير عن الحياة تحت الحصار والقصف والموت المستمرة في حلب، مضيفة أنه وفي كل يوم يفقد أحد الأشخاص صديقا أو شقيقا أو جارا أو زميلا أو بائعا اعتاد أن يشتري منه.