وفق دراسة أنجزتها مؤسسة “فاميلي أو بتميز” توجد في المغرب ثمانية ملايين امرأة مغربية دون زواج.
الدراسة التي أعدتها المؤسسة المتخصصة في شؤون الأسرة والحياة الزوجية كشفت أن نسبة تأخر الزواج في صفوف المغربيات تصل إلى 60%، وأن نسبة الرجال غير المتزوجين تضاعفت بنحو 2.6 في المائة، وأن سن الزواج في المغرب انتقل إلى 28 سنة لدى الفتيات، و27 سنة بالنسبة إلى الرجال.
وأضافت المعطيات المضمنة في الدراسة ذاتها أن المغرب يحتل مراتب متقدمة في نسبة التأخر في الزواج، بعد لبنان والعراق وتونس، ويحتل المراتب الأولى في نسبة الطلاق، حيث بلغت فيه النسبة 40%.
وأرجع بعض الباحثين أسباب هذا العزوف إلى تفشي البطالة والطمع في الحصول على مواصفات من المستحيل أو شبه المستحيل أن تجتمع في شريك أو شريكة الحياة، وعدم وجود السكن المستقل، والخوف من خوض تجربة فاشلة، وضعف الوازع الديني، وفقدان الثقة، إضافة إلى طغيان الفكرة العلمانية التي فتحت باب الفساد على مصراعيه أمام الجنسين وشجعت على الزنا تحتى مسمى العلاقات الرضائية، ولازالت تعمل من أجل تحرير كل العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج من التبعات القانونية والقضائية.
البركة في الغزيوي و عيوش و التيار الإباحي في اليسار المتطرف و من على شاكلتهم
و البركة في دوزيم و سياسة تشييع الفاحشة بين المسلمين
و البركة أيضا في تشجيع السياحة الجنسية من قبل السلطات حتى أصبحنا أضحوكة بين الدول العربية
و البركة في وزارة التربية و التعليم التي استقالت من التربية و التعليم
و أخيرا و ليس آخرا البركة في المدونة
الجناية عليكن اولا ثم على الاباء ثم على المجتمع والدولة لعدم محاربته للعري الفاحش ولدولة لتوظيفها لنساء بدل الرحال المخالفة لسنة الله في خلقه.والشر زاد والخير باد .
البركة في الغزيوي و عيوش و التيار الإباحي في اليسار المتطرف و من على شاكلتهم
و البركة في دوزيم و سياسة تشييع الفاحشة بين المسلمين
و البركة أيضا في تشجيع السياحة الجنسية من قبل السلطات حتى أصبحنا أضحوكة بين الدول العربية
و البركة في وزارة التربية و التعليم التي استقالت من التربية و التعليم
و أخيرا و ليس آخرا البركة في المدونة
الجناية عليكن اولا ثم على الاباء ثم على المجتمع والدولة لعدم محاربته للعري الفاحش ولدولة لتوظيفها لنساء بدل الرحال المخالفة لسنة الله في خلقه.والشر زاد والخير باد .