لشكر يستعين بجوجل ليخرج من ورطة وصفه الحديث النبوي بـ«المثلة الجاهلية»
هوية بريس – عبد الله مخلص
الخميس 04 يونيو 2015
حاول الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي المثير للجدل إدريس لشكر تبرير وصفه حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بـ”المثلة الجاهلية”، بالاستعانة بمحركات البحث عساه يجد ما يطفئ به الهجوم الكبير عليه في الصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي.
حيث عثر لشكر في بعض مواقع اللغة العربية على قول للمفضَّل الضَّبي في كتابه (الفاخر في الأمثال) تمسك به بقوة ليؤكد أن استدلاله بعبارة (انصر أخاك ظالما أو مظلوما) جاء في سياق (الأخلاق الجاهلية التي تتعصب للعشيرة سواء عن حق أو باطل وليس في السياق الذي جاء به الحديث النبوي الشريف بمعنى الكف عن الظلم).
المهم لشكر نقل عبارة من بعض المواقع الإلكترونية على صفحته بالفيسبوك نسخ لصق، بالنقطة والفاصلة، عساه يتخلص من موجة الانتقادات الكبيرة التي تلاحقه أين ما حل وارتحل.
لا يخفى على متابع أن لشكر يكن عداء كبيرا للسلف الصالح وقد أعلن ذلك غير ما مرة؛ لكنه لم يجد مناصا للخروج من المأزق الذي وضع نفسه فيه إلا بالعودة إلى السلف الصالح والاستعانة بكتاب رجل توفي سنة 291 يدعى المفضَّل الضبِّي.
هوية بريس – عبد الله مخلص
الخميس 04 يونيو 2015
حاول الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي المثير للجدل إدريس لشكر تبرير وصفه حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بـ”المثلة الجاهلية”، بالاستعانة بمحركات البحث عساه يجد ما يطفئ به الهجوم الكبير عليه في الصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي.
حيث عثر لشكر في بعض مواقع اللغة العربية على قول للمفضَّل الضَّبي في كتابه (الفاخر في الأمثال) تمسك به بقوة ليؤكد أن استدلاله بعبارة (انصر أخاك ظالما أو مظلوما) جاء في سياق (الأخلاق الجاهلية التي تتعصب للعشيرة سواء عن حق أو باطل وليس في السياق الذي جاء به الحديث النبوي الشريف بمعنى الكف عن الظلم).
المهم لشكر نقل عبارة من بعض المواقع الإلكترونية على صفحته بالفيسبوك نسخ لصق، بالنقطة والفاصلة، عساه يتخلص من موجة الانتقادات الكبيرة التي تلاحقه أين ما حل وارتحل.
لا يخفى على متابع أن لشكر يكن عداء كبيرا للسلف الصالح وقد أعلن ذلك غير ما مرة؛ لكنه لم يجد مناصا للخروج من المأزق الذي وضع نفسه فيه إلا بالعودة إلى السلف الصالح والاستعانة بكتاب رجل توفي سنة 291 يدعى المفضَّل الضبِّي.