فيديو.. هيثم طلعت يرد على أصوات مغاربية Maghreb Voices التي هاجمت أبا هريرة رضي الله عنه

السلام عليكم
بارك الله في الدكتور هيثم طلعت وجزاه الله خيرا ،، صراحة هو من أكثر العلماء الذين تجندو للرد على المخالفين سواء كانو ملحدين أو منكري السنة أو صعاليك لا هم لهم سوى الإساءة لرموز الأمة الإسلامية ، لا يكاد يمر أسبوع إلا وتجد الدكتور في حلقة أو حلقتين يرد وينافح ويدافع عن الإسلام ، وهو من المتخصصين في هذا المجال وصدقا أنا من المتابعين له و لم أرى إلى الآن شخصا مثله عنده من الجرأة لتحدي الملاحدة بالمناظرة و الرد عليهم جهارا نهارا إلا أنهم وكالعادة كالجرذان لا يستطيعون مواجهته لما من الله عليه من العلم و قوة الحجة ، أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يكثر من أمثاله وأن يجمعنا به مع الحبيب المصطفى في جناة الفردوس
و السلام عليكم

= تتمة
وزاد الطين بلة أن كان لدي قدوة من عائلتي في علمه وعائلته ونجاحه وختم القرآن وقرأ في كتب الشريعة ولكنه ألحد ..

وبما أنني صغيرة في السن ولم يقبل أحد بمناقشتي لجأت إلى المصادر الخاطئة لأتعلم عن الإلحاد حتى كرهت بعض مظاهر الإسلام فبدأت أحاور عائلتي في نظرية التطور والنظريات العلمية الباطلة والمذهب التجريبي وبدأت صديقاتي ينصحنني بمتابعة علماء “معاصرين” زادوني غرقاً وضلالاً…
يتبع =

تتمة =

كان هدفي من التعلم محاورة نفسي بنفسي ???

في نهاية المستوى الثاني تبدلت نظرتي عن ديني… ولأول مرة في عمري أحس أنني أعبد اللَّٰه على نور وحق وعن حب دون تقليد أو إكراه…
وأصبحت أقول الحمد للَّٰه على نعمة الإسلام من كل قلبي
وقررت حفظ القرآن مرة أخرى مع بداية جديدة وإسلام جديد وفكر جديد في رمضان المقبل علها تكون توبة نصوحاً?

نهاية ” أتمنى من الدارسين في هٰذا المساق أن يجعلوا بعض أعمالهم الدعوية موجهاً مباشرة للشباب المسلم المتدين لما يعصف بهم من الشبهات والصدامات الخاطئة بين العلم والدين وإنقاذهم قبل ضياعهم
وطريقة أقترحها بتواضع لتنفيذ هذه المشاريع هي التوجه إلى المدارس والمعاهد وعمل حصص مناظرات مع الطلاب كنشاط مدرسي والإجابة عن جميع أسألتهم . كانت ھٰذه أمنيتي من سنتين… أن يحاورني أحد وأن ينقذني لكن لم أجد أحداً يقف بجانبي…

يتبع =

تتمة =
{اللَّٰهُم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها}

“اللَّٰهُم احفظ علي قلبي وديني”

{وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا (10)}
[الشمس : 7-10]

طالبة من الدفعة الرابعة

صناعة المحاور

((( من صفحة الأستاذ أحمد يوسف السيد)))

منقول