نشرت “لوفيغارو’’ الفرنسية تقريرا توقفت فيه عند اختفاء الصحافي السعودي جمال خاشقجي، منذ دخوله القنصلية السعودية في إسطنبول، محذرة من مغبة أن موجة قمع المعارضين السعوديين التي يقوم بها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تجاوزت هذه المرة حدود المملكة، في تطور خطير.
وقالت الصحيفة إن عملية اختطاف جمال خاشقجي تلطخ أكثر صورة محمد بن سلمان، بعد أن قام في الأشهر الأخيرة بحبس العديد من الشخصيات الليبرالية والدينية مثلسلمان العودة، لكن أيضاً عدد من الناشطات في قضية المرأة.
كما أن الأمير الوليد بن طلال المعروف على الصعيد الدولي باستثماراته خارج السعودية ممنوع اليوم من مغادرة المملكة، بعد أن صادرت السلطات السعودية جزءا كبيرا من ممتلكاته. ناهيك عن الأمراء والأميرات ورجال الأعمال الآخرين الذين استقروا في لندن أو باريس أو كاليفورنيا، ولا يريدون العودة إلى المملكة.
وأضافت الصحيفة الفرنسية أن حالة القمع الشديد هذه غير المسبوقة، لم تؤدي، فحسب، إلى فرار رؤوس الأموال من السعودية، بل تسببت أيضا في توتر كبير داخل أسرة آل سعود الحاكمة، التي اعتادت على اتخاذ القرارات بالتوافق. حيث انفرد ولي العهد محمد بن سلمان بالقرار. وكالات
السلطات المصرية الحالية ليس هي من حسبت مرسي الرسي الشرعي لمصر هو المال السعودي والإماراتي وليتولى السيسي الحكم صنع الإنقلاب بنفس المال ومعه جزيرتين ……..وسناطير هبة من قبل السيسي ….. وكل طاغية له نهاية ونهاية آل سعود بدأت تظهر بخطاب ترماب ….
السلطات المصرية الحالية ليس هي من حسبت مرسي الرسي الشرعي لمصر هو المال السعودي والإماراتي وليتولى السيسي الحكم صنع الإنقلاب بنفس المال ومعه جزيرتين ……..وسناطير هبة من قبل السيسي ….. وكل طاغية له نهاية ونهاية آل سعود بدأت تظهر بخطاب ترماب ….