نصير المستضعفين وفارس الدعوة والعمل الخيري.. عبد الرحمن السميط، رحمه الله
ين في إطعامهم وكسوتهم..
الدعاة يتحدثون عن ملايين دخلوا في الإسلام بدعوة السميط، وملايين أنقذهممن الموت جوعا ومرضا، وآلاف المساجد التي بناها بإفريقيا، وآلاف الآبارالتي حفرها، وأصدر رحمه الله كتبا مثل (لبيك إفريقيا) و(ملامح من التنصير)، وأشرطة منها: (ماتوا بين يدي) يتحدث فيه عن معاناة أطفال إفريقيا..
إلى أن ضُيق عليه رحمه الله واتُّهم بأن نشاطه إرهابي!!! وكان ممن يحاربهالجمعيات التنصيرية في إفريقيا. وها هي هذه الجمعيات التنصيرية تسرح وتمرحفي إفريقيا بل وفي مخيمات اللاجئين السوريين لتقدم رغيف الخبز مخلوطاًبالشرك!
لم يسلم د. عبد الرحمن من “العلمانيين” واللادينيينومسيئي الظن… ظهر مرة في برنامج تلفازي حواري، فاتصل أحدهم يهاجمه بطريقةغير مؤدبة ويشكك في مصداقيته، فإذا بأحد المحسنين يتصل على إثرها ليعلنالتزامه بالتبرع بألف دولار أمريكي يومياً !
عبد الرحمن السميطسيلقى الله بهؤلاء الملايين من المسلمين والبشر الذين أطعمهم وآواهم وكساهمودلهم على ربهم، بينما سيلقى سفهاء الخليج الله بالمليارات التي أنفقوهامن أموال الأمة لدعم العسكر والفلول في قتل المسلمين بمصر بل وفي دعم بشارالأسد!!
سيلقى عبد الرحمن ربه وملايين المسلمين يدعون له، سيلقى سفهاءالخليج ربهم وملايين الناس تدعو عليهم!
فسبحان من جعل الجنة درجات والنار دركات ليتحقق العدل للجميع!!