الفاشلين في العلم الديني يلدأون إلى التخريف ليلفت الناس إليهم وليلتفت الإعلام إليهم ليطعنوا في الشرع .فالبخاري رحمه الله دون هذا الكتاب واجتهد بصدق نية لجمع السنة النبوية وهو لم يدعي الكمال بل بذل جهدا في سبيل الله ولولا رجال الحديث وتنقية السنة من الشبهات وصونها من الكذابين والمدلسين والدحالين .رحمهم الله ورضي عنهم .اما هذا الدجال الإماراتي ليطعن في البخاري
البخاري وما أدراك ما البخاري أدعوكم لقراءة سيرته حتى تعلموا كم اجتهد حتى أخرج لنا الأحاديث الصحيحة وإن كان المتؤخرون لا يفهمون هذه الأحاديث فهذا لخلل في أنفسهم وفي عقيدتهم المهترئة
فالأقزام لا تستطيع تسلق الجبال الشاهقة
ولماذا لا تشك حتى في القرآن الكريم يا ذكي، عفوا يا غبي، فهو كذلك منقول إلينا بالرواية، والمشافهة، والإسناد، أم إن الخطة الماكرة، تقتضي التشكيك في السنة أولا، فتفصلون القرآن الكريم عن البيان النبوي، وتحملونه عندئذ بما تشاؤون من التأويلات الباطلة، والتفسيرات الجاهلة. والنهاية التي ترومونها هي تعطيل القرآن الكريم، بعد تشكيككم في السنة المطهرة المضمنة في الكتب الصحاح، فلا يبقى بعد ذلك للإسلام رسم ولا وسم. وانتم واهمون فدون ذلك خرط القتاد.
الفاشلين في العلم الديني يلدأون إلى التخريف ليلفت الناس إليهم وليلتفت الإعلام إليهم ليطعنوا في الشرع .فالبخاري رحمه الله دون هذا الكتاب واجتهد بصدق نية لجمع السنة النبوية وهو لم يدعي الكمال بل بذل جهدا في سبيل الله ولولا رجال الحديث وتنقية السنة من الشبهات وصونها من الكذابين والمدلسين والدحالين .رحمهم الله ورضي عنهم .اما هذا الدجال الإماراتي ليطعن في البخاري
البخاري وما أدراك ما البخاري أدعوكم لقراءة سيرته حتى تعلموا كم اجتهد حتى أخرج لنا الأحاديث الصحيحة وإن كان المتؤخرون لا يفهمون هذه الأحاديث فهذا لخلل في أنفسهم وفي عقيدتهم المهترئة
فالأقزام لا تستطيع تسلق الجبال الشاهقة
ولماذا لا تشك حتى في القرآن الكريم يا ذكي، عفوا يا غبي، فهو كذلك منقول إلينا بالرواية، والمشافهة، والإسناد، أم إن الخطة الماكرة، تقتضي التشكيك في السنة أولا، فتفصلون القرآن الكريم عن البيان النبوي، وتحملونه عندئذ بما تشاؤون من التأويلات الباطلة، والتفسيرات الجاهلة. والنهاية التي ترومونها هي تعطيل القرآن الكريم، بعد تشكيككم في السنة المطهرة المضمنة في الكتب الصحاح، فلا يبقى بعد ذلك للإسلام رسم ولا وسم. وانتم واهمون فدون ذلك خرط القتاد.