رحم الله من عرف قدره وجلس دونه،أنى لسيادته أن يجيد قراءة الارقام والأعداد،فهو مجرد مدرس سابق لمادة الاجتماعيات،وموظفا سابقا بالخزانة الوطنية بوساطة رئيس الجالية اليهودية بمكناس، ثم تسلق هرم السلطة كالكثير من أمثاله،وهو الٱن كما ترون يجوع الأئمة والمؤذنين،وأغلق دور القرءان،وشغله الشاغل في الحاضر هو افراغ المساجد من حفظة القرءان الكريم-المسافرية-فهل في هذا من عجب في زمن الكفاءات والنخب؟
استاذ الجغرافية لا علاقة له لا بالدين ولا بالحساب أول ما سيحاسب عليه هذا السيد يوم القيامة هو لماذا كان أعداء الدين والعلمانيين والخبثاء والملحدين يتكالبون عى شرع الله ودين الله وعقيدة المسلمين ولم تحرك ساكنا
هذا إذا تفوه خطيب بكلمة حق ثارت ثائرته و انتفخت أوداجه أما إذا هوجما ركائز الدين و ثوابته لم تره يهش و لا ينش.
بئس رب البيت إذا كان بالدف ضاربا
وهو الذي مكن مسؤولية تغيير المنكر بلسانه بالعلم الشرعي
فبدل أن يخرس أصوات الفاسقين و الخبثاء ألجم ألسنة الصالحين من العلماء
رحم الله من عرف قدره وجلس دونه،أنى لسيادته أن يجيد قراءة الارقام والأعداد،فهو مجرد مدرس سابق لمادة الاجتماعيات،وموظفا سابقا بالخزانة الوطنية بوساطة رئيس الجالية اليهودية بمكناس، ثم تسلق هرم السلطة كالكثير من أمثاله،وهو الٱن كما ترون يجوع الأئمة والمؤذنين،وأغلق دور القرءان،وشغله الشاغل في الحاضر هو افراغ المساجد من حفظة القرءان الكريم-المسافرية-فهل في هذا من عجب في زمن الكفاءات والنخب؟
استاذ الجغرافية لا علاقة له لا بالدين ولا بالحساب أول ما سيحاسب عليه هذا السيد يوم القيامة هو لماذا كان أعداء الدين والعلمانيين والخبثاء والملحدين يتكالبون عى شرع الله ودين الله وعقيدة المسلمين ولم تحرك ساكنا
هذا إذا تفوه خطيب بكلمة حق ثارت ثائرته و انتفخت أوداجه أما إذا هوجما ركائز الدين و ثوابته لم تره يهش و لا ينش.
بئس رب البيت إذا كان بالدف ضاربا
وهو الذي مكن مسؤولية تغيير المنكر بلسانه بالعلم الشرعي
فبدل أن يخرس أصوات الفاسقين و الخبثاء ألجم ألسنة الصالحين من العلماء