بعد الجدل الذي خلفته تصريحات أخنوش، خرج عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار مصطفى بايتاس، يدافع عن زعيم الحزب عزيز أخنوش، بعد كلمته التي تطرق فيها ل “إعادة تربية المغاربة”، ووصف في تدوينته على حائطه الأزرق أن هذه الخرجة لأخنوش هي “مواقف شجاعة مقرونة بالاستعداد الكامل لاصحابها لدفع الحساب عند محطة الاداء (حتى وان كانت كلفة الحساب شعبية سياسية او انتخابية).
وأضاف في تدوبنته “ان زمن الطرق السيارة بدون اداء قد ولى مع الانتهازيين ومحبي الركوب على الامواج، كل الامواج حتى تلك التي التي قد تتحول و للأسف الى تسونامي قد يحول موجه بينا وبين ثوابتنا وقيمنا وما نشترك فيه جميعا فتكون من المغرقين”.
ثم قال أنه: “ليس من محبي الفرقعات الإعلامية ولا من صانعيها ولا أعتقد ان انتشارها بهذه القوة الا عنوان اخر من عنوانين كثيرة تنذر بهول الأزمة، أزمة الهوية والقيم، أزمة الأفق والمستقبل، أزمة الثقافة والمثقف”.
وختم تدوينته أن “عزيز اخنوش ومعه كل الاحرار الذين يعتزون بقيمهم الدينية والوطنية بملكهم بثوابتهم بمؤسساتهم ومستعدون لأداء كلفة هذا الاعتزاز على مذبح الوطن وللوطنين الحقيقين الصادقين ان يقدروا كلفة هذا الاداء لكن رجاءا لاتفوضوا للروبيضة حقكم في الكلام وفي تقدير الكلفة.
الوزير حرض المغاربة جهارا نهارا على بعضهم البعض هل ستحرك ضده قضية ام ان القضايا محصورة على اولاد الشعب البسطاء ( الحبوط القصيرة) اما صديق الملك فهو فوق المسائلة القانونية ؟.
هل نعيش حالة ابارتايد غريبة تفرقة عنصرية عمودية يصنف الناس حسب درجة الثراء او الفقر ؟
الوزير حرض المغاربة جهارا نهارا على بعضهم البعض هل ستحرك ضده قضية ام ان القضايا محصورة على اولاد الشعب البسطاء ( الحبوط القصيرة) اما صديق الملك فهو فوق المسائلة القانونية ؟.
هل نعيش حالة ابارتايد غريبة تفرقة عنصرية عمودية يصنف الناس حسب درجة الثراء او الفقر ؟
الماسوني الفاقد للاخلاق…يريد ان يربي المغاربة…ساسحب جنسيتي…ان اصبح هذا وزيرا اولا….