وأشارت يومية “المساء” في عددها الصادر اليوم إلى أن هذا الارتفاع يخفي من ورائه اختلالات عميقة، أولها تشغيل أطر تدريس دون عقود عمل واضحة، وتشغيل مباشر للمدرسين دون خضوعهم لأي تكوين بيداغوجي، خصوصا بالتعليم الابتدائي، كما يتم الاعتماد على أساتذة التعليم العمومي بسلكي الثانوي والأقسام التحضيرية.