ودفع اختلال الساعة البيولوجية الناجم عن اعتماد هذا التوقيت الكثيرين إلى مواصلة اعتماد توقيت غرينتش، وهو ما يمكن ملاحظته في مجموعة من المناطق الصناعية والمؤسسات التعليمية، التي أخرت توقيت الحضور وبدء حصص الدراسة لمدة ساعة على حسب ما جا في إحدى الصحف الوطنية.