انتشر على نطاق واسع شريط فيديو لمواطنين صينين “يعلنون إسلامهم” حتى لا يصابوا بفيروس كورونا المستجد، حيث تبين فيما بعد أن الفيديو المذكور قديم ولا علاقة له بما يحدث حاليا في العالم بسبب فيروس كورونا.
ويظهر في الفيديو المتداول في حسابات مختلفة “يسبوك وتويتر ويوتيوب” تحت عنوان “مليون صيني اعتنقوا الإسلام بعد أن ثبت أن وباء كورونا لا يؤثر على المسلمين…” حيث يبين أن “عددا من الصينين يرددون الشهادة للدخول في الإسلام”.
ووفق منصة وكالة فرانس برس لتدقيق المعلومات، تبين أن الفيديو يتعلق بدخول صينيين للإسلام، ولكن ربطه بفيروس كورنا غير صحيح، حيث أن الفيديو التقط في السعودية في ماي 2019. أي قبل نصف عام من انتشار المرض.
كما تظهر في أحد مقاطع الفيديو لافتة مكتوب عليها “مشروع إفطار صائم بالمدينة الصناعية بجدة لعام 2019”.
مع الأسف كما لو أصبح الإسلام يستجدي من يعتنقه،لو عملوا المسلمين على نشر الإسلام في أنفسهم لما عاشوا هذا الوهن المريب ولما وقفوا على عتبات الغرب يستنجدون ويهللون بكل فرد دخل الإسلام خصوصا إذا كان ذو مكانة اعتبارية.الخليفة عمر بن الخطاب بفراسته وحنكته لم يفعل في الصدقات قسم “المؤلفة قلوبهم “.لأنه لاحظ مدا انتشار الاسلام وقوته ومسلموا اليوم الضعفاء الذين يستنجدون بالآخرين لإثبات صحة وقوة دينهم كما لو أن إيمانهم مرهون بالغير هم من أصبح يفعل شق”المؤلفة قلوبهم” لعل الغرب يرق لحالهم ويعترف بهم وبتاريخهم.يا جثث العصر، خارج العلم والعمل والقوة لا مكان لأي شعب.
مع الأسف كما لو أصبح الإسلام يستجدي من يعتنقه،لو عملوا المسلمين على نشر الإسلام في أنفسهم لما عاشوا هذا الوهن المريب ولما وقفوا على عتبات الغرب يستنجدون ويهللون بكل فرد دخل الإسلام خصوصا إذا كان ذو مكانة اعتبارية.الخليفة عمر بن الخطاب بفراسته وحنكته لم يفعل في الصدقات قسم “المؤلفة قلوبهم “.لأنه لاحظ مدا انتشار الاسلام وقوته ومسلموا اليوم الضعفاء الذين يستنجدون بالآخرين لإثبات صحة وقوة دينهم كما لو أن إيمانهم مرهون بالغير هم من أصبح يفعل شق”المؤلفة قلوبهم” لعل الغرب يرق لحالهم ويعترف بهم وبتاريخهم.يا جثث العصر، خارج العلم والعمل والقوة لا مكان لأي شعب.