موقع صحيفة «ABC» الإسبانية ينشر تقريرا حول «نصائح النبي محمد» في مواجهة الأوبئة، موضحا أنه «من المذهل رغم كونه أميا، كان يعرف بالفعل خطوة بخطوة ما يجب فعله أثناء وباء كورونا».
واعتبر الكاتب الإسباني “خوسه مانويل نيفز” أنه من المذهل أن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، الذي عاش قبل أكثر من 1400 عام، والذي كان أميا ولا يتمتع بأي تدريب علمي، بحسبه، “كان يعرف بالفعل، خطوة بخطوة، ما يجب فعله أثناء الوباء”.
وقالت المجلة إن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) كان له رأي في أحداث مشابهة لما يحدث حاليا من قرارات في مواجهة فيروس كورونا المستجد،
مثل :
1-قرار إلغاء صلاة الجماعة.
2-الحجر الصحي والعزل والنظافة الشخصية في سبيل مواجهة الأوبئة المعدية كانت في الأصل قرارات الرسول محمد، قبل 1400 سنة، رغم أنه لم يكن خبيرا في مثل تلك الأمراض
3-وتوضح المجلة بأن الرسول قدم بعض النصائح المتعلقة بمنع انتشار الطاعون بين الناس، من خلال قوله: “إذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها، وإذا وقع بأرض ولستم بها فلا تهبطوا عليها”. كما قدم الرسول نصائح أخرى تتعلق بمنع مخالطة المصابين بأمراض معدية لأشخاص مرضى، حتى لا ينتقل إليهم المرض.
كما شجع الرسول (صلى الله عليه وسلم) بقوة الناس على الالتزام بالنظافة الشخصية بهدف تجنب العدوى، فقد قال إن “النظافة من الإيمان”، و”إذا استيقظ أحدكم من نومه فليغسل يديه قبل أن يدخلهما في الإناء ثلاثا، فإن أحدكم لا يدري أين باتت يده”.
4-وتقول المجلة إن الرسول (صلى الله عليه وسلم) كان يشجع الناس على الحصول على العلاج الطبي والأدوية، لأنه ما من داء إلا أنزل الله له دواء.
5-كما ذكرت المجلة أن الرسول دعا إلى الأخذ بالأسباب والموازنة بين الإيمان والعقل، وذلك في معرض التطرق إلى قضية منع إقامة الصلوات في المساجد في عدد من دول العالم، بهدف الحد من انتشار المرض، التي عارضها البعض قائلين إن الصلاة هي أفضل طريقة لمواجهة المرض وليس الحجر الصحي.
وختمت المجلة تقريرها بالقول إن الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) شجع على الالتزام بتعاليم الدين، لكنه طلب من الناس أيضا أن يتخذوا إجراءات احترازية أساسية لاستقرار الجميع وضمان سلامتهم.
واخّا سيدي حديث النظافة من الإيمان ضعيف ولكن اشرح هذا مطلوب شرح يفيد لا اقتضاب يضركأنك تقول فويل للمصلين وتقف ولاتتم الذين هم عن صلاتهم ساهونومارأيك في الحديث الطهور شطر الإيمان تا هو عاود تاني غادي تجرحوه وقال ساداتنا العلماء هذا حديث ضعيف معناه صحيح وسأنقل لك ماقال ساداتنا كذلك ورد عن النبي ﷺ أنه قال: النظافة من الإيمان، لكنه حديث ضعيف، ومعناه صحيح، معناه جاء في أحاديث أخرى، هذا الحديث رواه الترمذي بإسناد ضعيف: النظافة من الإيمان، ولكن ليس سنده صحيحًا، ولكن في المعنى جاء عن النبي ﷺ: أن من شعب الإيمان إماطة الأذى عن الطريق، وأخبر ﷺ أنه رأى في أجور أمته لما عرضت عليه أجور أمته: القذاة يخرجها الرجل من المسجد، وقال ﷺ: إن الله جميل يحب الجمال، وشرع الغسل من الجنابة، وعند الذهاب إلى الجمعة، وتغسيل الميت، كل هذا فيه نظافة وفيه معنى آخر من التطهير.فالمقصود: أن الأدلة الشرعية دلت على شرعية النظافة من الأوساخ، وأن المؤمن لا يدع الأوساخ في ثيابه وبدنه، بل يزيلها، وهكذا في الطرق، يزيل الأذى عن الطريق لئلا يتأذى المسلمون بذلك. نعم.جازاك الله خيرا كمل الشرح ولاتلقي الكلام مبتورا وتذهب وتضرب كل شيء في الصفر.وهذا الحديث قد تجده ضعيفا لشك بسيط في راوية قد يكون مثلا خرّف في آخر حياته بينما باقي السلسلة ذهبية.
قال الشيخ إبن باز رحمه الله في أجوبة نور على الدرب: كذلك ورد عن النبي ﷺ أنه قال: النظافة من الإيمان، لكنه حديث ضعيف، ومعناه صحيح، معناه جاء في أحاديث أخرى، هذا الحديث رواه الترمذي بإسناد ضعيف: النظافة من الإيمان، ولكن ليس سنده صحيحًا، ولكن في المعنى جاء عن النبي ﷺ: أن من شعب الإيمان إماطة الأذى عن الطريق، وأخبر ﷺ أنه رأى في أجور أمته لما عرضت عليه أجور أمته: القذاة يخرجها الرجل من المسجد، وقال ﷺ: إن الله جميل يحب الجمال، وشرع الغسل من الجنابة، وعند الذهاب إلى الجمعة، وتغسيل الميت، كل هذا فيه نظافة وفيه معنى آخر من التطهير.
فالمقصود: أن الأدلة الشرعية دلت على شرعية النظافة من الأوساخ، وأن المؤمن لا يدع الأوساخ في ثيابه وبدنه، بل يزيلها، وهكذا في الطرق، يزيل الأذى عن الطريق لئلا يتأذى المسلمون بذلك
حديث “النظافة من الإيمان” لا يصح.
سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
إلى اسماعيل بن علي : نعم ليس بحديث. و العبارة الصحيحة هي : الطهور شطر الإيمان. و هي جزء من الحديث الكامل التالي :
عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْحَارِثِ بْنِ عَاصِمٍ الْأَشْعَرِيِّ t قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r “الطَّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ -أَوْ: تَمْلَأُ- مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَك أَوْ عَلَيْك، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو، فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا”. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
واخّا سيدي حديث النظافة من الإيمان ضعيف ولكن اشرح هذا مطلوب شرح يفيد لا اقتضاب يضركأنك تقول فويل للمصلين وتقف ولاتتم الذين هم عن صلاتهم ساهونومارأيك في الحديث الطهور شطر الإيمان تا هو عاود تاني غادي تجرحوه وقال ساداتنا العلماء هذا حديث ضعيف معناه صحيح وسأنقل لك ماقال ساداتنا كذلك ورد عن النبي ﷺ أنه قال: النظافة من الإيمان، لكنه حديث ضعيف، ومعناه صحيح، معناه جاء في أحاديث أخرى، هذا الحديث رواه الترمذي بإسناد ضعيف: النظافة من الإيمان، ولكن ليس سنده صحيحًا، ولكن في المعنى جاء عن النبي ﷺ: أن من شعب الإيمان إماطة الأذى عن الطريق، وأخبر ﷺ أنه رأى في أجور أمته لما عرضت عليه أجور أمته: القذاة يخرجها الرجل من المسجد، وقال ﷺ: إن الله جميل يحب الجمال، وشرع الغسل من الجنابة، وعند الذهاب إلى الجمعة، وتغسيل الميت، كل هذا فيه نظافة وفيه معنى آخر من التطهير.فالمقصود: أن الأدلة الشرعية دلت على شرعية النظافة من الأوساخ، وأن المؤمن لا يدع الأوساخ في ثيابه وبدنه، بل يزيلها، وهكذا في الطرق، يزيل الأذى عن الطريق لئلا يتأذى المسلمون بذلك. نعم.جازاك الله خيرا كمل الشرح ولاتلقي الكلام مبتورا وتذهب وتضرب كل شيء في الصفر.وهذا الحديث قد تجده ضعيفا لشك بسيط في راوية قد يكون مثلا خرّف في آخر حياته بينما باقي السلسلة ذهبية.
قال الشيخ إبن باز رحمه الله في أجوبة نور على الدرب: كذلك ورد عن النبي ﷺ أنه قال: النظافة من الإيمان، لكنه حديث ضعيف، ومعناه صحيح، معناه جاء في أحاديث أخرى، هذا الحديث رواه الترمذي بإسناد ضعيف: النظافة من الإيمان، ولكن ليس سنده صحيحًا، ولكن في المعنى جاء عن النبي ﷺ: أن من شعب الإيمان إماطة الأذى عن الطريق، وأخبر ﷺ أنه رأى في أجور أمته لما عرضت عليه أجور أمته: القذاة يخرجها الرجل من المسجد، وقال ﷺ: إن الله جميل يحب الجمال، وشرع الغسل من الجنابة، وعند الذهاب إلى الجمعة، وتغسيل الميت، كل هذا فيه نظافة وفيه معنى آخر من التطهير.
فالمقصود: أن الأدلة الشرعية دلت على شرعية النظافة من الأوساخ، وأن المؤمن لا يدع الأوساخ في ثيابه وبدنه، بل يزيلها، وهكذا في الطرق، يزيل الأذى عن الطريق لئلا يتأذى المسلمون بذلك