بالفيديو.. فرنسي يحسب نفسه فـ”بلاد السيبة” يدهس قطيعا من الأغنام ويهدد الطفل الذي يرعاه بالمصير نفسه
هوية بريس – عابد عبد المنعم
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي أمس السبت 02 ماي 2020 مقطع فيديو لمواطن فرنسي قام بدهس قطيع أغنام بجماعة المنصورية في مدينة المحمدية.
المواطن الفرنسي الذي يدعى “ميشال بيزايولو”، كان يقود سيارته بالمنطقة الفلاحية بطريقة جنونية بإرادة الانتقام، فقتل عددا كبيرا من أغنام كان يرعاها طفل مغربي، وهدده المصير نفسه إن لم يغادر فورا.
ووفق مصادر، فإن الطفل المغربي كان يرعى قطيعه بشاطئ الصنوبر الدولي بجماعة المنصورية، وهو ملك غابوي، فين حين أفادت مصادر أخرى بأن القطيع كان يرعى في ملك المواطن الفرنسي الخاص، ما دفعه إلى الانتقام بطريقة دموية.
وقد خلف المقطع حالة من الغضب لدى المتابعين، الذين طالبوا بتطبيق القانون بحق هذا الفرنسي “الذئب” الذي قتل الحيوانات وسلب الراعي المغربي رزقه أمام عينيه، وهدده في حياته، وكأنه في بلاد السيبة.
هذا وأفادت مصادر أن الدرك الملكي بالمنصورية فتح تحقيقا مع الفرنسي المتورط في تهديد طفل بالقتل، ودهس قطيعه بطيقة وحشية أمام عينيه، لكن إلى حدود الساعة لا أخبار رسمية تؤكد ذلك.
أغلب الفرنسيين عنصريون ويشعر اغلبهم بأن لديهم سمة التفوق،لقد خبرت ذلك اثناء دراستي بالثانوي، معظم الأستاذة كانوا من فرنسا في ثمانينات القرن الماضي،وحقيقة الأمر فهم ليسوا كذالك، وفي حاضرنا فهم في قلق شديد من الكفاءات المغربية من أطباء ومهندسون ،الذين يديرون بكفاءة عالية كثيرا من المرافق الحيوية في عقر دارهم.وهذا المتعجرف الذي فعل هذا عليه اولا ان يعوض نقدا صاحب القطيع،وان يدفع غرامة مناسبة لجبر الضرر الذي الحقه بالفتى وبقطيعه،ثم يتابع أمام المحاكم لقيامه باقتراف هذا الجرم الشأئن،وأن يذكر هو وأمثاله بأن هذا الوطن- رغم وجود التبعية في بعض المجالات-پأن هذا الوطن الحبيب ليس مستعمرة ولا هو مقاطعة فرنسية تدار شؤونها من فرنسا،بل هو بلد عريق ذو سيادة وقيادة، وتبت كل الأيادي التي تتطاول عليه، خصوصا من دولتي ٱل زعبوط وٱل منشار.
سترى ان اكثر ما سيلزم به هو ثمن القطيع المدهوس حتى يحفظ المغرب ماء الوجه، اما غير هذا فلا نحلم به.
هذا البلد مسلوب الارادة امام الاجنبي
يجب مساعدة الولد الصغير لعلاج نفسي ويجب البحث كذلك مع الشاب الصغير هل سبق له أي كلام علاقة أو أي شيئ مع هذا الأجنبي؟؟؟؟
بلد مسلوب الإرادة والطموح بعد اذن طاطاهوم فرنسا.. لا زال المغرب مستعمرة فرنسية..
اما ان تثبت العدالة نفسها و يعرف هذا الفرنسي عندها أننا. دولة لها سيادتها. و اما ان نسكت و نسلم أمرنا لله. و نقول الله غالب