يسير الوضع الوبائي بمدينة فاس إلى مزيد من التأزم، وذلك بعد تصدر المدينة في الأيام القليلة عدد الإصابات بفيروس كورونا اليومي، وهو الأمر الذي تسبب في ضغط كبير تعيشه المؤسسات الاتشفائية والأطر الطبية والتمريضية بالمدينة.
وزاد أمرا تعقيدا تعرض عدد كبير من الأطر الصحية بالمدينة للإصابة بفيروس كورونا، وهو ما كشفت عنه الجامعة الوطنية للصحة في بلاغ لها.
وقالت الجامعة الوطنية للصحة، في بلاغ لها، إن بعض المرافق الطبية أصبحت بؤرا مهنية، مثل فاس، حيث يخضع، حاليا، أكثر من 120 من العاملين في قطاع الصحة للعلاج.
كما كشف البلاغ أن الأطر الصحية انخرطت في المجهود الوطني للتصدي للجائحة، على الرغم من غياب مستلزمات الوقاية والحماية، ووسائل العمل، ما نتج عنه إصابات المئات منها بالوباء، أثناء مزاولتها للعمل.
فيروس غريب جدا. يتنقل بسرعة كبيرة في الصيف و بسرعة بطيئة في الشتاء. يعني مع هاد الفيروس الأمور غاديا بالمقلوب. فعلا أمره غريب جدا. كما هو غريب جدا ما يحصل في العالم هذه الأيام. لعل الأيام أو الأسابيع القادمة تكشف المستور.
فيروس غريب جدا. يتنقل بسرعة كبيرة في الصيف و بسرعة بطيئة في الشتاء. يعني مع هاد الفيروس الأمور غاديا بالمقلوب. فعلا أمره غريب جدا. كما هو غريب جدا ما يحصل في العالم هذه الأيام. لعل الأيام أو الأسابيع القادمة تكشف المستور.