فيديو.. “حرب عاشوراء” في “عز كورونا”.. واعتداء خطير على قوات الأمن بالرباط

الذي لم افهمه كمواطن عادي جدا، هل الدولة بعدتها وعتادها تستسلم لفئات طائشة، تزعج السكان وترهب المارة ، بمفرقعات وبتحميع العجلات لاحراقها وتلويث البيئة وتسميم مايستنشقه المواطن. فكيف دخلت المفرقعات، وما هي الاجراءات المتخذة في حق من ثبت بيعها وادخالها، والتساهل في ذلك؟
ام ان الامر فيه تغافل وتساهل واستهتار من بعض المسؤولين، خاصة وانهم في منئى المواجهة مع هذا الانحراف والشغب المزعج،
ومما ينبغي الاشارة اليه ان بعض الاماكن ، التي عرفت انتشار ذوي المفرقعات وكانها حرب، وتخريب بعض النباتات والشجيرات من امام المنازل وبجانب الشوارع، لم تر وجودا نهائيا للسلطة واعوانها ،والامن ومسؤوليه، ربما ان الامر ركز على الاماكن المهمة بالمدن في نظر السلطة.

المشكل يكمن في تسامح رجال الأمن وفي الإعفاءات التي يستفيد منها الشباب وهذا ما يشجعهم على ارتكاب الجرائم زيادة الشباب في السجن وكأنهم في فندق 5 نجوم عوض إن يأخذوهم لسجون الفلاحية أو للصحراء للعمل في الطرقات وغيرها من الأعمال ويتغير الاحوال