بعد الجدل الذي خلقته صورة “القسم المكدس” بالتلاميذ في فصل دراسي، تزامنا مع أول يوم للدخول المدرسي للموسم الدراسي الجديد، قامت عدة صفحات على الفايس البوك ومواقع التواصل بالترويج لصورة أخرى “صادمة” لأهداف مجهولة.
وتظهر الصورة المنتشرة أطفالا صغارا يجلسون فوق كراسي بلاستيكية وأمام طاولات عبارة عن صناديق خشبية.
وكشف مصدر مسؤول لموقع هوية بريس، أن الصورة التي يتم الترويج لها، هي قديمة ويعود تاريخها إلى أزيد من 4 سنوات، وأن الأمر لا يتعلق بمدرسة بل هو قسم للتعليم الأولي بإحدى الجمعيات، وأن الوزارة سبق لها أن أصدرت بلاغا تكذيبيا بهذا الخصوص.
اعتقد ان الاهداف معلومة، وهي فضح واقع التعليم بالمغرب، حتى ولو كان منذ 4 سنوات. حتى ولو كان في التعليم الاولي، بل بالعكس التعليم الاولي يجب الاهتمام به اكثر،
وحتى لو كانت جمعية، لان غياب الدولة في خدمة المواطن ،هو ااذي دعا ااجمعية الى التفكير ،فيما قامت به ،على فرض ان ماورد حول الموضوع صحيح.
سؤال مهم جدا: هل التعويضات والمكافآت التي يتلقاها المسؤولون في التعليم، على مستوى الوزارة والاكاديميات ،ورؤساء الاقسا م والمصالح بالمديريات، وما يوفر لهم من سكن وسيارات، وغيرها من الامتيازات،
تناسب مستوى تجهيز المؤسسات بمختاف مستوياتها، الابتدائي….. الجامعي، قطعا، لا والف لا،
اعتقد ان الاهداف معلومة، وهي فضح واقع التعليم بالمغرب، حتى ولو كان منذ 4 سنوات. حتى ولو كان في التعليم الاولي، بل بالعكس التعليم الاولي يجب الاهتمام به اكثر،
وحتى لو كانت جمعية، لان غياب الدولة في خدمة المواطن ،هو ااذي دعا ااجمعية الى التفكير ،فيما قامت به ،على فرض ان ماورد حول الموضوع صحيح.
سؤال مهم جدا: هل التعويضات والمكافآت التي يتلقاها المسؤولون في التعليم، على مستوى الوزارة والاكاديميات ،ورؤساء الاقسا م والمصالح بالمديريات، وما يوفر لهم من سكن وسيارات، وغيرها من الامتيازات،
تناسب مستوى تجهيز المؤسسات بمختاف مستوياتها، الابتدائي….. الجامعي، قطعا، لا والف لا،