العالم العربي بلا استثناء مخترق منذ عقود و يحكم منذ عقود من قبل الماسونية (المغلفة بالعلمانية) التي تعمل بلا كلل أو ملل (عكس أصحاب الحق النائمين) على الصد عن سبيل الله و نشر منهج حياة الماسونية (أو دين الشيطان) في الأرض. تتظاهر بأن أهدافها خيرية لكن تعمل منذ عهد في السر و هذا سر قوتها : السرية التامة. لهم محافل في كل البلاد العربية و لهم مواقع في الأنترنت و رغم ذلك لا موضوع عنهم أو تغطية إعلامية لهم أو تحقيق صحفي عنهم. و كأنهم غير موجودين في عالمنا. لكن رغم السرية و بفضل عالم الأنترنت لم يعد خافيا أن رموز الماسونية من صناع القرار في الدول العربية ما هم إلا خداما للصهيونية و للغرب الصهيوماسوني. خدام صاغرون يستأسدون فقط على شعوبهم. و سيأتي يوم يصبح معلوما للعرب جميعا أمر الزعماء و السياسيين العرب الماسون الذين ولاؤهم ففظ للمحتل و للصهيونية و لم يكن في يوم من الأيام لبلدانهم و شعوبهم. .
العالم العربي بلا استثناء مخترق منذ عقود و يحكم منذ عقود من قبل الماسونية (المغلفة بالعلمانية) التي تعمل بلا كلل أو ملل (عكس أصحاب الحق النائمين) على الصد عن سبيل الله و نشر منهج حياة الماسونية (أو دين الشيطان) في الأرض. تتظاهر بأن أهدافها خيرية لكن تعمل منذ عهد في السر و هذا سر قوتها : السرية التامة. لهم محافل في كل البلاد العربية و لهم مواقع في الأنترنت و رغم ذلك لا موضوع عنهم أو تغطية إعلامية لهم أو تحقيق صحفي عنهم. و كأنهم غير موجودين في عالمنا. لكن رغم السرية و بفضل عالم الأنترنت لم يعد خافيا أن رموز الماسونية من صناع القرار في الدول العربية ما هم إلا خداما للصهيونية و للغرب الصهيوماسوني. خدام صاغرون يستأسدون فقط على شعوبهم. و سيأتي يوم يصبح معلوما للعرب جميعا أمر الزعماء و السياسيين العرب الماسون الذين ولاؤهم ففظ للمحتل و للصهيونية و لم يكن في يوم من الأيام لبلدانهم و شعوبهم. .