مما جاء في الديوان الملكي الذي صدر قبل قليل أنه: اعتبارا للدور التاريخي الذي ما فتئ يقوم به المغرب في التقريب بين شعوب المنطقة، ودعم الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط، ونظرا للروابط الخاصة التي تجمع الجالية اليهودية من أصل مغربي، بمن فيهم الموجودين في إسرائيل، بشخص جلالة الملك، فقد أخبر جلالته الرئيس الأمريكي، بعزم المغرب:
• تسهيل الرحلات الجوية المباشرة لنقل اليهود من أصل مغربي والسياح الإسرائيليين من وإلى المغرب ؛
• استئناف الاتصالات الرسمية الثنائية والعلاقات الديبلوماسية في أقرب الآجال ؛
• تطوير علاقات مبتكرة في المجال الاقتصادي والتكنولوجي. ولهذه الغاية، العمل على إعادة فتح مكاتب للاتصال في البلدين، كما كان عليه الشأن سابقا ولسنوات عديدة، إلى غاية 2002.
وقد أكد جلالة الملك بأن هذه التدابير لا تمس بأي حال من الأحوال، الالتزام الدائم والموصول للمغرب في الدفاع عن القضية الفلسطينية العادلة، وانخراطه البناء من أجل إقرار سلام عادل ودائم بمنطقة الشرق الأوسط.
الف ألف ألف مبروك و أخيرا تم الاعتراف بالإرهاب الإسرائيلي الحلال وأخيرا …سوف يتم
شتمانا علنا وسوف نستقبل المجاهدين الصهاينة علنا ..ها جنرال شمعون.. والطيار الصهيوني المجاهد” الكيوت”…اما حماس لا هؤلاء ارهابيون…ومن يشيد بهم فهو….
مرة اخرى
هنيئا وخطوة في الاتجاه ….من الاتجاهات المتظرة… مبروك…
وسوف يثمن البرلمان الصوري الخطوة …. وكذلك الإسلاميون السذج سوف يتكرفصون على الحقيقة والحق
الف ألف ألف مبروك و أخيرا تم الاعتراف بالإرهاب الإسرائيلي الحلال وأخيرا …سوف يتم
شتمانا علنا وسوف نستقبل المجاهدين الصهاينة علنا ..ها جنرال شمعون.. والطيار الصهيوني المجاهد” الكيوت”…اما حماس لا هؤلاء ارهابيون…ومن يشيد بهم فهو….
مرة اخرى
هنيئا وخطوة في الاتجاه ….من الاتجاهات المتظرة… مبروك…
وسوف يثمن البرلمان الصوري الخطوة …. وكذلك الإسلاميون السذج سوف يتكرفصون على الحقيقة والحق
لك الله يا فلسطين