عاش دوار “أستوف” التابع للجماعة الترابية “بني رزين” بإقليم شفشاون، على وقع مأسات انتحار غامض، حيث أقدمت تلميذة في الثامنة عشرة من عمرها، على وضع حد لحياتها في ظروف غامضة وبطريقة مأساوية، وكشفت مصادر محلية، أن الضحية وجدت معلقة بواسطة حبل، داخل مرحاض بمدرسة.
وتتابع الضحية دراستها بالسلك الثانوي، وخلفت واقعتها صدمة لدى المعارف والأهل والأباء، خاصة وأن وتيرة الانتحار بشمال المملكة سجلت ارتفاعا وتكرار لحالات الانتحار في صفوف الشباب من الجنسين.
وقد تم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي في الوقت الذي فتح فيه تحقيق لمعرفة تفاصيل الواقعة.
الانتحار شنقا في شفشاون صار أمرا مقلقا. الأمر لا يبدو عاديا. يجب فتح تحقيق جاد. هناك خطب ما ..
رحمها الله المسكينة و تجاوز عنها
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، لماذا اقليم شفشاون اعلى معدل في الإنتحار ما سبب ذلك نريد تصريح ماهي الأسباب