نشرت وسائل إعلام محلية أن وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج الجزائري، رمطان لعمامرة، وصل إلى أديس أبابا من أجل المشاركة في مراسم تنصيب الحكومة الإثيوبية الجديدة، ممثلا لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.
ومن المتوقع أن يعقد لعمامرة، لقاءات ثنائية على هامش هذا الموعد مع عدد من المسؤولين الإثيوبيين ونظرائه من الوفود المشاركة وكذا مسؤولين سامين في مفوضية الاتحاد الإفريقي، حسب بيان الخارجية.
لكن الأمر الذي لفت انتباه المتتبعين للشأن السياسي في الجزائر أن لعمامرة بلع لسانه، عندما اشتدت الأزمة بين بلده وفرنسا على عكس تصريحات المتتالية ضد المغرب.