الطالبي العلمي يدعو لفتح معركة لإحياء القيم الأمازيغية ومواجهة “الأسلمة والتتريك”!
هوية بريس – متابعات
قال رشيد الطالبي العلمي، القيادي في حزب التجمع الوطني للأحرار، ورئيس مجلس النواب، إن معركة اللغة الأمازيغية قد صارت شبه محسومة في المغرب، داعيا إلى فتح معركة جديدة بخصوص إحياء القيم الأمازيغية ومواجهة ما أسماه بمحاولات “الأسلمة والتتريك”!
واعتبر العلمي، خلال مشاركته في ندوة نظمها حزبه بتنسيق مع جبهة العمل الأمازيغي بمناسبة اليوم العالمي للغة الأم، السبت، أن الحكومات السابقة فشلت في تفعيل القرار السياسي الذي اتخذ منذ أكثر من 20 سنة في خطاب أجدير بإحداث مصالحة مع مسألة الأمازيغية، متهما حزب العدالة والتنمية الذي قاد النسختين السابقتين بأنه يجهل قيمة اللغة والثقافة في الأنظمة السياسية.
وأردف العلمي “حينما نتحدث عن اللغة الأمازيغية، فنحن نتحدث عن إحدى المؤسسات الرسمية… فالأنظمة السياسية المعاصرة خرجت من منطق الشكلانية للدولة، وبدأت تتحدث عن الوظائف”.
وأضاف “واليوم نتحدث عن الكيان السياسي الذي فيه المؤسسات الرسمية وغير الرسمية، فالمجتمع المدني جزء من المؤسسات وكذلك المؤسسة الثقافية، واللغات”.
ووجه العلمي سهامه لحزب العدالة والتنمية قائلا “ الإخوان الذين قادوا الحكومة لعشر سنوات لا ينبغي لومهم لأنهم من جهة معارفينش هادشي، ومن جهة أخرى لأنهم يريدون أسلمة وتتريك” المجتمع.
واستمر العلمي قائلا، إن المعركة من أجل الأمازيغية يجب أن تتبدل اليوم وتتجاوز النضال من أجل اللغة باعتبارها وسيلة، مضيفا “نقاشنا اليوم كأمازيغ يجب أن يتغير” والمهم “اليوم كيف ندخل القيم الأمازيغية إلى منظومة القيم المجتمعية للمغاربة”.
إن كنت تدافع عن الأمازيغية فإنك تعيش تناقض بمهاجمتك الإسلام لأننا نعلم أن المغاربة الأحرار بجميع عرقياتهم متشبتون بالدين الإسلامي الحنيف و تصدوا منذ القدم لكل من يفرق المجتمع المغربي و يريد استعماره.
ههههه الغلمي عربي الأصل ماشي أمازيغي، لماذا يركب سفينة الأمازيغية؟…شايللا مولاي عبد السلام…
انا لاادري اي نوع من السياسيين الذين بدل الاهتمام بمصالح البلاد والعباد، والتفكير فيما تعيشه البلاد من قحط وجفاف. وما يعانيه المواطنون من ارتفاع الغلاء وانتشار الوباء، بدل كل ماسبق ذكره، همه اشعال الفتنة والفرقة بين ابناء المغاربة، بل يتجاوز ذلك الى شعب اخر بعيد عنه،
فبعد ماغاظه صلاة الاطفال. هاهو يجهر بمحاربته لاسلمة
الدولة، يقول تعالى :(قد بدت البغضاء من افواههم وما تخفي صدورهم اكبر….).
ولكن ماذا ينتظر من شخص مشهور عنه بالتهرب الضريبي،
فهو اجرام في حق الوطن والمواطنين،
ومع ذلك فهو يتولى رئاسة مجلس النواب، للمرة الثانية،
(اذا اسندت الامور الى غير اهلها فانتظر الساعة..) صدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة وازكى السلام.
ابحثوا لحلحلة مشاكل الشعب التي يعاني منها بسبب الوباء و الجفاف ، وانتم تناقشون خارج الواقع ،
القيم الأمازيغية هي القيم الإسلامية و الإسلام ليس تركياً ولا سعودياً وليست له جنسية فهو للناس كافة، تصريح كله إهانة واساءة للمواطن المغربي الامازيغي قبل العربي، الشعب وضعكم حيث أنتم لتخدموا مصالحه على الأقل الدنيوية المحضة ولم يطلب أحد منكم تغير دينه وتاريخه وتراثه الذي يحسده عليه الداني والقاصي
الحاصول “هم العدو فاحذرهم”
شيء مضحك..