صورة أفيخاي أدرعي في أكادير تفجر موجة غضب
هوية بريس – متابعات
نشر أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم جيش الاحتلال الصهيوني للإعلام العربي، صورة له من مدينة أكادير، ما تسبب بموجة غضب واسعة بين المغاربة على مواقع التواصل.
والصورة التي نشرها أفيخاي أدرعي على حسابه الرسمي بتويتر ليست صورة التقطها هو لنفسه حيث أنه لم يزر المغرب.
بل تمثلت في قيام شخص زعم “أدرعي” أنه مواطن مغربي. يعرض صورته على الهاتف الخاص به من أمام البحر في أكادير والتقاط صورة للهاتف والخلفية ورائه وإرسالها له.
وعلق المتحدث باسم جيش الاحتلال على تلك الصورة بقوله “صورة من صديق في المغرب وتحديدًا من مدينة أكادير”.
وتابع “مراسلة الأصدقاء من الدول العربية يسعدني لأنه يعكس صورة المرحلة الحالية والمستقبل. القائمة على تعزيز التلاقي والانفتاح مع بعض الدول العربية وانشالله معها جميعًا. أسعد بمشاهدة صور كهذه من مختلف البلاد العربية”
صورة من صديق في #المغرب وتحديدًا من مدينة #أكادير– مراسلة الأصدقاء من #الدول_العربية يسعدني لأنه يعكس صورة المرحلة الحالية والمستقبل القائمة على تعزيز التلاقي والانفتاح مع بعض الدول العربية وانشالله معها جميعًا.
أسعد بمشاهدة صور كهذه من مختلف البلاد العربية #شاركوني#أسبوع_مبارك pic.twitter.com/PNmgYl0lrX— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) March 5, 2022
وتسببت هذه الصورة في موجة غضب بين النشطاء المغاربة، الذين شككوا بأن يكون مغربي هو من قام بهذا الأمر.
وفي هذا السياق رد أحد النشطاء المغاربة على أدرعي بقوله: “ايه الدليل انه شخص من المغرب.. واساسا قد يكون أحد من السفارة بتاعتكم في المغرب”.
فيما هاجمه آخر “مع الاسف أنتم تراهنون علي الحكام الخونة من أجل قبولكم والتطبيع معكم وهو رهان خاسر جدا. تتعامون عنه وتعلمون جيدا أن الرهان الحقيقي هو علي الشعوب. وانتم تعلمون أن كل الشعوب ترفضكم وتكرهكم”.
وكتبت إحدى النشطاء “لا تتكلم بلسان المغرب. أنتم نجس ولا احد يحب التعامل معكم لأنكم خونة وأعداء إلى يوم الدين”.
وفق جريدة “وطن” فقد ردت على أفيخاي ناشطة تدعى رانيا بقولها: “كلّ هذه السياسات الفارغة والبروباغاندا العبيطة لن تنفعكم بشيء لدى الشعوب العربية والإسلامية. ما لم يتحصّل الشعب الفلسطيني على حريّته ودولته المستقلّة”.
وتابعت “وإذا كنتم تعتقدون أنكم بهذه النعومة الوهمية ستتمكنون من كسب الناس ثمّ تصفية القضية الفلسطينية. فأنتم واهمون كثيرا”.
سبحان الله يخلقون لكم ما تلتهون فيه.
ماذ في الانر إن زار هذا الكائن المغرب
الاصل في الامر أننا ضعفاااااء اقبلوا الواقع أ لا ثم بعد ذلك إبحثوا حن الخل لنصير أقوياء ثم بعد ذلك نحطمه وأمثاله أما ونحن لا حول لنا ولا قوة فلماذا التبجح