باحث في الشأن الأمازيغي: السنة الأمازيغية مجرد أكذوبة وسرقة تاريخية وتيفيناغ اختراع فرنسي هدفه إشعال حرب أهلية في المغرب
هوية بريس – متابعة
السبت 06 فبراير 2016
قال الباحث المهتم بالشأن الأمازيغي والمحامي عبد الرحمن فريقش إن السنة الأمازيغية اختراع فرنسي ومجرد أكذوبة وسرقة تاريخية لتقويم آخر وغير موجودة نهائيا.
وعن رأيه في الاحتفال بالسنة الأمازيغية أوضح “فريقش” في حوار مع جريدة “الأسبوع الصحفي” أن هذا الاحتفال تم ابتكاره من طرف بعض الأمازيغ القبايليين في الجزائر، الذين ينتمون إلى الأكاديمية البربرية في باريس والمعروفة بتعصبها ضد العرب، وضد كل ما هو تاريخ عربي لشمال إفريقيا.
وأضاف قائلا: “الهم الوحيد الذي كان يسيطر على الفرنسيين هو قسمة العرب والبربر، لكنهم حينما فشلوا في الظهير البربري، نجحوا في شيء آخر وهو تكوين طبقة من الأمازيغ يعتقدون بالخطأ أن العرب قضوا على لغتهم وعلى كتابتهم”.
وعما إذا كان يقبل باعتماد رأس السنة الأمازيغية كيوم عطلة، صرح المتحدث ذاته أن السنة الأمازيغية لم تكن مطلقا، هل احتفل بها المرينيون والموحدون والمرابطون، هذه السنة لم يحتفل بها حتى جوبا!
وأكد الباحث في التراث الأمازيغي حسب “نون بريس”، أن حروف تيفيناغ كلها مبتكرة عام 1830، وهي خليط من الحروف الفينيقية ومن بعض أشكال الحلي في شمال إفريقيا وخليط من لهجة موجودة في شمال إفريقيا السوداء، مشيرا إلى أن تيفيناغ اختراع فرنسي هدفه إشعال حرب أهلية في المغرب.
وأضاف متسائلا: وأين هي كتابات الملوك البربريين بحروف تيفيناغ إذا كان هناك ملوك فعلا؟
السلام عليكم،
أتساءل لماذا لم يكتب يخورطن، يوبا الأول ويوبا الثاني بالأمازيغية وهؤلاء كانوا ملوكا وكتابا. …
السلام عليكم
discuter avec les zarabes est vain. Cons de chez cons. bête de chez bête. bande d’ignorants. restez dans votre désert à boire la pisse de chameaux et à niquer vos chèvres..
Continuez de parler.
Nous on travaille et on vous niquera en fin de compte.
quand au tifinagh et à tout le reste. ca vous dépasse petits dédouins.
أنا أمازيغي و أعتبر الخط الأمازيغي تفاهة و خروج عن السياق، الهدف منه نشر التفرقة و امتداد للظهير البربري الفرنسي
بالنسبة لسنة الامازيغية الواقع يناير كما يسما عائلتي كلها تعرفه وتعرف الاحتفال به من يوم عقلت وانا مغربي سوسي والله يشهد اني سالت امي وقالت لطالما كانو يحتفلون به فلا ادري اين الانصاف في اعتباره شيئ تما اختراعه وانا مسلم قبل ان تكون لي اي هوية اخرة لكن يريت من يكتب في هده المواضيع يكون فيه نوع من الانصاف فواضح جدا تاتر الكاتب باشياء اخرة وربما نيته الطيبة ايضا وخوفه ربما من المجهول او من التقسيم وهدا هو المحال و طالما الامر من المباحات فلمادا هد التشدد والمغرب دائما كان فيه هد التنوع ولم يكن هناك ابدا فرقة فلماد يضهر هد التفكير اليوم وفقط للعلم المغرب ليس الوحيد الدي تتوجد فيه تقافات مختلفة ومعترف بها كمثال كندا وفيها لغتان ورغم دالك يعيشون بسلام وكل شيئ طبيعي لانه يؤمنون ان الوطن يجمعهم وكل شخص ياخد حقه اما نحن فما يجمعنا اكبر يجمعنا الاسلام تم الوطن والله اعلم وفي الاخير الله اوفقنا لما ينفعنا في الدنيا والاخرة
دعونا كن كلام العاطفة والانتماءات السياسية فمسألة الاحتفال براس السنة الامازيغية هو جاء ازاء انتصار الملك الامازيغي شيشون علي فراعنة مصر وهدا من حقهم الاحتفال كما تحتفل جميع الشعوب
ويتضح من خلال هدا الكلام اعلاه ان فكر واكاديب الحركة الوطنية لزالت مستمرة فدكرك لضهير البربري متل اتصدق اكدوبة التي تقول ان ضهير 16 ماي 1930 جاء من اجل التفريقة بين العرب والامازيغ هههههه
منذ امد بعيد وهذا الكلام مترسخ في ذهني منذ اكثر من عقدين معقلتش فين طلعت عليه
وهذا ما اعتقده دوما مع اني امازيغي
اضن ان هذا الاخ المسكين عنذه مشكل مع نفسه قبل الامازيغية فالامازغية لا تحتاج لمثل هذا النوع من المتعصبين الذي يحتاجون الى معالجة انفسهم من هذا المرض الخبيث وهو مرض التعصب والمحتال قبل ان يسمح لانفسم التكلم عن اللغة الامازغية